تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: الرزاق الرازق

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    المشاركات
    202

    افتراضي الرزاق الرازق

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الرزاق الرازق
    وقد ورد اسم الله (الرزاق) في موضع واحد من القرآن الكريم،وهو قول الله تعالى :{ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ }
    وورد اسم (الرازق ) بصيغة الجمع في مواضع منها قوله تعالى :{ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ }
    وورد أيضًا في السنة كما سيأتي ذكره في (القابض الباسط).
    فالله سبحانه هو الرزاق،أي: المتكفل بأرزاق العباد،القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها ،قال تعالى :{ وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا}،وقال تعالى :{و كأيّن من دآبة لا تحملُ رزقها الله يرزقها وإيّاكم}
    ورزق الله لعباده نوعان :
    الأول:رزق عام يشمل البر والفاجر والمؤمن والكافر والأولين والآخرين وهو رزق الأبدان :{ وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا}
    وعليه فليس كثرة هذا الرزق في الدنيا دليلًا على كرامة العبد عند الله ،كما أن قلته ليس دليلا على هوانه عنده،قال تعالى :{ فَأَمَّا الْإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ *وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن*كلا} أي:ليس كل من نعّمته في الدنيا فهو كريم عليّ، ولا كل من قدرت عليه رزقه فهو مهان لدي،وإنما الغنى والفقر والسعة والضيق،ابتلاء من الله ،وامتحان ،ليعلم الشاكر من الكافر والصابر من الجازع.
    النوع الثاني:رزق خاص،وهو رزق القلوب وتغذيتها بالعلم والإيمان والرزق الحلال الذي يعين على صلاح الدين ،وهذا خاص بالمؤمنين على مراتبهم منه بحسب ما تقتضيه حكمته ورحمته ،و يُتمُّ سبحانه كرامته لهم ،ومنّه عليهم بإدخالهم يوم القيامة جنات النعيم، قال تعالى :{ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقاً }
    من مختصر فقه الأسماء الحسنى للشيخ عبد الرزاق البدر


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    العراق
    المشاركات
    47

    افتراضي رد: الرزاق الرازق

    السلام عليكم
    اسم الله الرازق والرزاق ورد في الكتاب والسنة واليك هذا البيان:
    الرزاق : قوله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ) الذاريات (58)
    الرازق : قوله تعالى :(إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّازقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ) الذاريات (58)
    وهي قراءة شاذة :
    ( الرَّازقُ ) قراءة ابن محيصن بخلفه . بزنة الفاعل .
    وقوله صلى الله عليه وآله وسلم ( إن الله تعالى هو : الخالق القابض الباسط الرازق المسعر وإني لأرجو أن ألقى الله ولا يطلبني أحد بمظلمة ظلمتها إياه في دم ولا مال ) رواه الإمام احمد في المسند وأبو داود والترمذي وابن ماجة وابن حبان والبيهقي عن أنس . صححه الشيخ الألبانيفي صحيح الجامع / الحديث رقم : 1846
    قلت :
    إن الأسماء الحسنى الواردة في القراءة الشاذة (3) للقران الكريم ‏هي من الأسماء التوقيفية . لان ( القراءة الشاذة حجة في إثبات الأحكام الشرعية على الأصح من قولي الأصوليين تنزيلا لها منزلة خبر الواحد ) .(4)
    قال الشوكاني : ( ومن عجائب الغلو وغرائب التعصب قولهم إن القراءة الشاذة من جملة ‏ما يوجب فساد الصلاة وجعلوها من كلام الناس وأنه لا يكون من كلام الله إلا ما تواتر ‏وهي القراءات السبع .‏
    والحق أن القراءات السبع فيها ما هو متواتر وفيها ما هو آحاد وكذلك القراءات الخارجة ‏عنها وقد جمعنا في هذا رسالة حافلة ونقلنا فيها مذاهب القراء وحكينا إجماعهم المروي ‏من طريق أهل هذا الفن أن المعتبر في ثبوت كونه قرآنا هو صحة السند مع احتمال رسم ‏المصحف له وموافقته للوجه العربي وأوضحنا أن هذه المقالة أعني كون السبع متواترة ‏وما عداها شاذا ليس بقرآن لم ‏
    يقل بها إلا بعض المتأخرين من أهل الأصول ولا تعرف عند السلف ولا عند أهل الفن ‏على اختلاف طبقاتهم وتباين أعصارهم ). إ ? . (5)‏
    ----------------
    ‏(3) الشذوذ في اللغة : مصدر شذ يشذ شذوذًا ، أي : انفرد ، وشذَّ الرجل عن أصحابه ، ‏تنحى جانباً وانفرد عنهم ؛ وكل شيء منفرد فهو شاذ . أما في الاصطلاح فهي في أرجح ‏الأقوال : كل قراءة خالفت الرسم العثماني ، ولو صحَّ سندها ، ووافقت العربية . إ? من ‏موسوعة البحوث والمقالات العلمية / علي بن نايف الشحود - ‏http://www.islamweb.net
    ‏(4) القراءة الشاذة عند الأصوليين وأثرها في اختلاف الفقهاء ، للدكتور : علي بن سعد الضويحي ، مجلة البحوث الإسلامية ، العدد : 49 لسنة 1417? / ص : 300 .
    (5) السيل الجرار/ الشوكاني 1 / 508 – 509 .‏


    وبهذا يكون اسم الله الرازق والرزاق من الاسماء الحسنى .

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    نجد
    المشاركات
    1,082

    افتراضي رد: الرزاق الرازق

    الرازق ورد في حديث حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس رضي الله عنه في التسعير.
    وقد اختلفت النسخ فهو فيها بلفظ الرازق أو الرزاق، ولم أقف إلى الآن على ضبط يمكن القطع به، فإن لم يمكن القطع بصحة هذه اللفظة دون لفظة الرزاق، فكيف تكون "اسما ثابتا"؟بارك الله فيكم
    نظرت في دواوين السنة والأثر فلا أعلم امرأة صحابية ولا تابعية حُرّة ذكرت باسمها فلانة بنت فلان ثبت السند عنها صريحا أنها تَكشف وجهها للأجانبد.عبد العزيز الطريفي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    العراق
    المشاركات
    47

    افتراضي رد: الرزاق الرازق

    شكرا على المداخلة
    اخي انظر كتب الحديث المشار اليها وانظر كتاب السيل الجرار للشوكاني بتحقيق سعيد حلاق من اليمن ترى تفاصيل التخريج وانظر القراءات الاربع عشر تجد القراءة المشار اليها اعلاه
    وعذرا لتأخر الاجابة لاسباب فنية عندي على النت
    وشكرا

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    المشاركات
    217

    افتراضي رد: الرزاق الرازق

    اختلفت روايات حديث التسعير في ذكر الرازق أو الرزاق أو حذفهما, ونبه الشيخ الأرناؤوط على خلاف نسخ مسند الإمام أحمد في إثبات الرازق أو الرزاق, والله أعلم

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    نجد
    المشاركات
    1,082

    افتراضي رد: الرزاق الرازق

    جزاكم الله خيرا
    نظرت في دواوين السنة والأثر فلا أعلم امرأة صحابية ولا تابعية حُرّة ذكرت باسمها فلانة بنت فلان ثبت السند عنها صريحا أنها تَكشف وجهها للأجانبد.عبد العزيز الطريفي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,809

    افتراضي رد: الرزاق الرازق

    القارئ : باب قول الله تعالى : (( إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين )).
    حدثنا عبدان عن حمزة عن الأعمش عن سعيد بن جبير عن أبي عبد الرحمن السلمي عن أبي موسى الأشعري قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما أحد أصبر على أذى سمعه من الله يدعون له الولد ثم يعافيهم ويرزقهم ).
    الشيخ : باب قول الله تعالى : (( إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين ))، أنا عندي نسخة لكن الظاهر ما هي صواب النسخة الأصلية التي عندي أنا الرزاق ونسخة عندي إن الله هو الرزاق وهذه أصح، إن الله هو الرزاق أصح إن الله هو الرزاق الرزاق صيغة مبالغة من الاسم وهو العطاء الرزق هو العطاء ومنه قوله تعالى : (( فارزقوهم منه )) أي أعطوهم منه وجاءت بصيغة المبالغة لأحد وجهين : إما لأنها من باب النسبة وأن الرزق وصف لازم لله وإما للمبالغة الدالة على الكثرة وذلك لكثرة من يرزقه الله عز وجل ولكثرة رزقه عز وجل فالرزاق إذن على وزن فعال يحتمل أن تكون للنسبة ويحتمل أن تكون للمبالغة لأن فعال تكون للنسبة كالنجار والحداد وأِبه ذلك، وتكون للمبالغة فإذا كانت للنسبة فيعني أن الله موصوف بهذه الصفة وإذا كانت للمبالغة فالمعنى كثرة من يرزقهم الله عز وجل وكثرة رزقه الذي يعطيه وقوله : (( هو الرزاق )) هو ضمير فصل يدل على الحصر فالرزاق بصيغة المبالغة لا تكون إلا لله أما الرازق أو رزق يرزق فتكون لله وللمخلوق وقوله : (( ذو القوة )) ذو بمعنى صاحب والقوة هي الفعل بلا ضعف وليست هي القدرة لأن القدرة الفعل بلا عجز والقوة الفعل بلا ضعف والدليل قوله تبارك وتعالى : (( الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة )) ولم يقل ثم جعل بعد ضعف قدرة، وقال عز وجل : (( وما كان الله ليعجزه من شيء في السموات ولا في الأرض إنه كان عليما قديرا )) قال : (( ليعجزه )) ثم قال : (( كان عليما قديرا )) ولم يقل عليما قويا لأن العجز ضده القدرة، والضعف ضده القوة، طيب أيهما أكمل القدرة أو القوة ؟ القوة أكمل ويظهر ذلك بالمثال لو قيل لك احمل هذا الحجر فأردت أن تحمله فعجزت أن تقله عن الأرض فأنت الآن غير قادر أليس كذلك غير قادر ما تقدر، ولو قيل لك احمل هذا الحجر فحملته لكن بمشقة فأنت الآن قادر غير قوي ولو قيل لك احمل هذا الحجر فحملته بسهولة حتى رفعته إلى فوق فأنت الآن قوي إذن القوة أكمل من القدرة لأن كل قوي قادر وليس كل قادر قويا، ما الذي يقابل القوة ؟ الضعف لهذا تقول فلان قوي غير ضعيف ولا تقول فلان قوي غير عاجز وتقول فلان قادر غير ولا غير ضعيف؟ غير عاجز. هذا فرق بين القوة والقدرة، فرق آخر أن القوة تكون في الحيوان والجماد، والقدرة تكون في الحيوان فقط عرفتم، تقول هذا الحديد قوي ولا لا ولا ما تقول هذا حديد قوي، هذا حديد قادر لا تقول، إذن لا يوصف بالقدرة إلا ما كان ذا روح، طيب تقول الفيل قوي أو تقول قادر، كلاهما. الإنسان قوي أو قادر، كلاهما . وقوله عز وجل : (( المتين )) أي الشديد القوة هذا معنى المتين فهو ذو قوة شديدة ذو القوة المتين في هذه الآية من أسماء الله ثلاثة ما هي ؟ الله والرزاق والمتين، وفيها من صفات الله أربعة الألوهية والرزق والقوة والمتانة، ثم جاء المؤلف رحمه الله بحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا أحد ) إن شاء الله يأتي الكلام عليه.
    كلام صاحب الفتح في تفسير الرحمة أنها إرادة الإنعام أو إرادة الإحسان أو الإنعام نفسه أو الإحسان نفسه وهذا تحريف للرحمة عن معناها الحقيقي لأن الرحمة صفة تتعلق بالراحم لكن هم أعني الأشاعرة وأشباههم لا يثبتون من الصفات إلا ما دلت عليه عقولهم وينكرون من الصفات ما لم تدل عليه عقولهم وإن كان العقل يدل على أنها ثابتة لله عز وجل فالرحمة ينكرون أن يوصف الله بها يقول لأن الرحمة رقة ولين والله عز وجل يقول : (( ذو القوة المتين )) وحينئذ تفسر الرحمة بأنها إرادة الإنعام أو الإنعام نفسه أما تفسيرها بالإنعام عندهم فظاهر لأن الإنعام نعمة منفصلة بائنة عن الله والإرادة ثابتة عندهم لا ينكرونها ولكننا نقول هذا تحريف للكلم عن مواضعه لأن الإرادة إرادة الإنعام أو الإنعام تكون بعد الرحمة فالإرادة مترتبة على الرحمة لأن الرحيم هو الذي يريد الإنعام والإحسان فتفسير الرحمة بما كان من آثارها تحريف للكلم عن مواضعه ولهذا نقول نحن نثبت أن لله سبحانه رحمة يرحم بها من يشاء وأن هذه الرحمة إذا كانت رقة في المخلوق فإنها لا تكون كذلك في الخالق لأن الله ليس كمثله شيء وهو السميع البصير - يرحمك الله - على أننا لا نسلم لهم أن الرحمة رقة فقد يكون الرجل القوي الشجاع أو السلطان القوي النافذ أمره يكون رحيما ولا يقتضي ذلك شيئا ينقص من سلطته قدرته وقوته، أما الحديث الباقي وهو في تفسير قوله .
    السائل : ... .
    الشيخ : نحن قلنا أنه قاله في الفتح ناقلا أو ذاكرا أو مقرا هو أراني إياها الآن عندك هي، على كل حال معروف مذهب الأشاعرة هو هذا، أنهم لا يؤمنون أن لله رحمة مع العلم بأنهم يقولون الدليل العقلي على الإرادة هو التخصيص هذا هو الدليل العقلي ثم لا يستدلون عقلا على الرحمة بما ينعم الله به على العباد، المطر والنبات والصحة والأمن من آثار الرحمة وكونه من آثار الرحمة يدركه كل أحد حتى العامي، العامي إذا خرج من بيته ورأى المطر قال هذا من رحمة الله، لكن العامي لا يدري أن السماء والأرض والجبال والمخلوقات أنها تدل على الإرادة وهذا من الغرائب، مما يدلك على أن الإنسان إذا اعتمد على عقله ضل.
    السائل : ... .
    الشيخ : لا هو أحيانا ينقل ويرد أنا قرأت كم صفحة من أول كتاب التوحيد ينقل ويرد إما بنفسه ولا ينقل عن غيره الرد فإذا لم يرد معناه أنه مقر.

    الشيخ محمد بن صالح العثيمين / صحيح البخاري

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    11,809

    افتراضي رد: الرزاق الرازق

    الشيخ محمد بن صالح العثيمين / النونية

    شرح نونية ابن القيم-


    (الكلام على اسم الله الرزاق ومعناه ودليله وبيان أنواع رزق الله وهما مادي ومعنوي والرزق المعنوي نوعان وهو العلم والإيمان وهو حياة الروح والقلب والرزق المادي نوعان حلال وحرام) وكذلك الرزاق من أسمائه*** والرزق من أفعاله نوعان رزق على يد عبده ورسوله*** نوعان أيضا ذان معروفان رزق القلوب العلم والإيمان*** والرزق المعد لهذه الأبدان حفظ

    الشيخ : نعم من أسماء الله عز وجل الرزاق قال الله تعالى: (( ما أريد منهم من رزق وما أريد منهم أن يطعمون إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين )) والرزاق اسم فاعل فهو دال على المبالغة وذلك لكثرة رزقه وكثرة من يرزقه قال الله تعالى : (( ومامن دابةٍ في الأرض إلا على الله رزقها )) فما أكثر الذين يرزقهم الله ثم المرزوق من عباد الله رزقه كثير أيضاً لو أحصيت ما يرزقك الله عز وجل ما استطعت أن تُحصي له عددا فهو عز وجل رزاق لكن رزقه نوعان رزق مادي ورزق معنوي، الرزق المادي ما به غذاء البدن والرزق معنوي ما به غذاء الروح أعرفتم ؟ كلها رزق ولهذا قال المؤلف : " *** والرزق من أفعاله نوعان "
    " رزق على يد عبده ورسوله *** نوعان أيضا ذان معروفان "
    العلم والإيمان هذا رزق معنوي
    الطالب : معنوي
    الشيخ : هذا رزق معنوي ، علم يحل في القلب بعده إيمان وهو تصديق وقبول وإذعان هذا رزق وهذا ما تحيا به الروح والقلوب الثاني الرزق المُعد لهذه الأبدان هذا أيضا نوعان
    رزق حلال لا يكون فيه تَبُعة ورزق حرام يكون فيه تَبُعة ولكنه رزق لأنه يحصل به حياة البدن


الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •