حقيقة البدعة وأحكامها
المؤلف
سعيد بن ناصر الغامدي
http://www.saaid.net/book/open.php?cat=1&book=5186
حقيقة البدعة وأحكامها
المؤلف
سعيد بن ناصر الغامدي
http://www.saaid.net/book/open.php?cat=1&book=5186
إعمال قاعدة سد الذرائع
في باب البدعة
http://www.saaid.net/book/open.php?cat=1&book=8801
===============
داعية الشرك محمد علوي مالكي الصوفي
http://majles.alukah.net/t132151/ (هذه مفاهيمنا - ردًا على شركيات وضلالات محمد علوي مالكي)
الحمد لله رب العالمين
" إن الله اختار محمداً من الناس، فهداهم به، وعلى يديه،
واختار لهم ما اختار له، وعلى لسانه،
فعلى الخلق أن يَتَّبعوه طائعين أو داخرين
لا مَخرج لمسلم من ذلك. "
الإمام ابن أبي ذئب
الرسالة للإمام الشافعي
رحمهما الله تعالى
﴿قُل أَطيعُوا اللَّهَ وَأَطيعُوا الرَّسولَ
فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّما عَلَيهِ ما حُمِّلَ وَعَلَيكُم ما حُمِّلتُم
وَإِن تُطيعوهُ تَهتَدوا وَما عَلَى الرَّسولِ إِلَّا البَلاغُ المُبينُ﴾
[النور: 54]
قل - أيها الرسول - لهؤلاء المنافقين:
أطيعوا الله وأطيعوا الرسول، في الظاهر والباطن،
فإن تتولوا عما أمرتم به من طاعتهما فإنما عليه هو ما كلّف به من التبليغ،
وعليكم أنتم ما كلّفتم به من الطاعة، والعمل بما جاء به،
وإن تطيعوه بفعل ما أمركم بفعله وبالكف عما نهاكم عنه تهتدوا إلى الحق،
وليس على الرسول إلا البلاغ الواضح، فليس عليه حملكم على الهداية، وإجباركم عليها.
- المختصر في تفسير القرآن الكريم
قال الإمام ابن قدامة :
ولا نعرف في أهل البدع
طائفة يكتمون مقالاتهم ولا يتجاسرون على إظهارها
إلا الزنادقة والأشعرية"
حكاية المناظرة 35
"..وَهَذَا مَذْهَبُ فُقَهَاءِ أَهْلِ الْحَدِيثِ كَأَحْمَدَ وَغَيْرِهِ ؛
أَنَّ مَنْ كَانَ دَاعِيَةً إلَى بِدْعَةٍ
فَإِنَّهُ يَسْتَحِقُّ الْعُقُوبَةَ لِدَفْعِ ضَرَرِهِ عَنْ النَّاسِ
وَإِنْ كَانَ فِي الْبَاطِنِ مُجْتَهِدًا ،
وَأَقَلُّ عُقُوبَتِهِ أَنْ يُهْجَرَ فَلَا يَكُونُ لَهُ مَرْتَبَةٌ فِي الدِّينِ
لَا يُؤْخَذُ عَنْهُ الْعِلْمُ وَلَا يُسْتَقْضَى
وَلَا تُقْبَلُ شَهَادَتُهُ وَنَحْوُ ذَلِكَ".
شيخ الإسلام ابن تيمية / مجموع الفتاوى
(7/385)