المفرد المذكر يشار اليه بذا وقد ذكر العلماء الفاظا اخرى .
واما الانثى فيشار اليها باسماء كثيرة مذكورة في كتب النحو وقيل ان سبب كثرتها هو ان العرب كانوا لايذكرون المراة باسمها والله اعلم.
المفرد المذكر يشار اليه بذا وقد ذكر العلماء الفاظا اخرى .
واما الانثى فيشار اليها باسماء كثيرة مذكورة في كتب النحو وقيل ان سبب كثرتها هو ان العرب كانوا لايذكرون المراة باسمها والله اعلم.
بارك الله فيك على هذه الفوائد أخي الكريم... واصل بارك الله فيك.
جزاكم الله خيرا
اسم الإشارة
المفرد المذكر يشار إليه بذا ، وقد ذكر العلماء ألفاظا أخرى منها ذاءُ وذاءِ وذائِهِ.
أما الأنثى فيشار إلها بألفاظ كثيرة منها ذي وذِهْ و ذَهْ وذَهي وذات وتي وتِهْ و تِهِ و تِهِي وتا ،وقيل سبب كثرة أسماء الإشارة للأنثى هو أن العرب كانوا لا يذكرون المرأة باسمها.
الاسم الموصول
قبل الحديث عن هذا الموضوع لابد من الإشارة إلى مسألة مهمة وهي أن ابن مالك لم يعطينا تعريفا للاسم الموصول ولكن اكتفى بقوله
موصول الأسماء الذي الأنثى التي.... واليا إذا ما ثنيا لا تثبت
حيث اكتفى بحصر أفراده وعذره في ذلك ان التعريف يكون باشياء ثلاث
1- من خلال خواص ومميزات المعرف ومثاله قول ابن مالك كلامنا لفظ مفيد كاستقم.
2- من خلال اقسام وفروع المعرف وهو موضوعنا
3- من خلال التشبيه ومثاله قول ابن مالك ككان كاد وعسى
وهذا من تقسيم المناطقة للتعريف.