وأثناء مراجعتي لما جمعه المستشرق شولتس في مقاله لاحظتُ فروقًا بينه وبين هذا المجموع في ضبط الأبيات. وبعض هذه الفروق كان التوفيق فيها إلى جانب شولتس. ومن ذلك:
** في القطعة (37) (ص46):
لَيْسَ مِنْ (الـهَرْمَى) ولا الـجُزَّاعِ
- في مقال "شولتس": "ولا الْـجِذَاعِ". ولعلّه الأشبه بالصواب.