(ملك العلماء)
هو أبو بكر بن مسعود بن أحمد الحنفي صاحب كتاب بدائع الصنائع ت587 [الفوائد البهية]
أفادها الشيخ علي العمران حفظه الله
(ملك العلماء)
هو أبو بكر بن مسعود بن أحمد الحنفي صاحب كتاب بدائع الصنائع ت587 [الفوائد البهية]
أفادها الشيخ علي العمران حفظه الله
- صاحب التوابيت . هو: أشعث بن سوّار الكندي الكوفي ، ضعيف. ترجمته في التاريخ الكبير (1/ 430)، الجرح والتعديل (2/ 271)، سير أعلام النبلاء (6/ 275-277).
- كامْجَر ، أو: كامَجْر ، لقب جد إسحاق المروزي ، اللباب لابن الأثير (3/ 78)، تقريب التقريب (338).
- رقبة بن مَصْقلة.
جزاك الله خيراً يا شيخ عبد الله ..
---------------------
( قطرب )
هو أبو علي محمد بن المستنير بن أحمد البصري، أحد من اختلف إلى سيبويه وتعلم منه، وكان يدلج إليه، وإذا خرج رآه على بابه غدوة وعشية، فقال له: ماأنت إلا قطرب ليل! فلقب به. واشتهر بـمثلثات قطرب
توفي قطرب ببغداد سنة 206 هـ
القطرب : دويبة كانت في الجاهلية يزعمون أنها ليس لها قرار البتة ، وقيل : لا تستريح نهارها سعيا
قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَد بْن حَنْبَلٍ : حُكِيَ لِي عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ، أَنَّهُ قَالَ : " الْقُطْرُبُ الَّذِي يَجْلِسُ هَهُنَا سَاعَةً ، وَهَهُنَا سَاعَةً " .
كنتُ ذكرتُ في مشاركتي السابقة: عبد الله السبعة الخوارزمي، وأردتُ أن أُتبعه برجُلين كلٌّ منهما يُعرف بالعشرة:
قال ابن الجزري في الغاية:
= أحمد بن محمود الشيرازي أبو محمد المنعوت بالفخر، المعروف بالعشرة مقرئ ناقل، قرأ على أصحاب الداعي وأظنه تلا على العز الفاروثي، وأقرأ بالعشرة مدة بشيراز حتى صار يعرف بها، مات في الثامن عشر من ذي القعدة سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة بشيراز وقبره مشهور.
= علي بن محمد بن علي الخوارزمي المنعوت بالبهاء، المعروف بالعشرة لأنه كان يقرئ بها، أستاذ متصدر سكن شيراز وكان بالجامع العتيق، تلا بالعشْر على الشيخ علي الديواني فيما أحسب، وقرأ عليه بها جماعة، ومات في سابع عشر من صفر سنة تسع وخمسين وسبعمائة.
[الثاني منهما ذكره أستاذنا محمد رجب الخولي في تلاميذ الديواني، في مقدمة تحقيقه لـ روضة التقرير].
جزاك الله خيراً شيخنا المليجي
موضوع رائع بالفعل تابعوا بارك الله فيكم.
جزاك الله خيرا
أم المساكين - رضي الله عنها -:
زينب أم المؤمنين بنت خزيمة بن الحارث بن عبد الله الهلالية.
فتدعى أيضا: أم المساكين لكثرة معروفها أيضا.
قتل زوجها عبد الله بن جحش يوم أحد، فتزوجها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ; ولكن لم تمكث عنده إلا شهرين ، أو أكثر ، وتوفيت -رضي الله عنها.
وقيل: كانت أولا عند الطفيل بن الحارث. وما روت شيئا.
وقال النسابة علي بن عبد العزيز الجرجاني : كانت عند الطفيل ، ثم خلف عليها أخوه الشهيد : عبيدة بن الحارث المطلبي .
وهي أخت أم المؤمنين ميمونة لأمها
http://www.islamweb.net/newlibrary/s....php?ids=10771
قالون عيسى بن مينا
مقرئ المدينة وتلميذ نافع ، هو الإمام المجود النحوي أبو موسى عيسى بن مينا ، مولى بني زريق . يقال : كان ربيب نافع ، فلقبه بقالون لجودة قراءته . روى عن شيخه ، وعن محمد بن جعفر بن أبي كثير ، وابن أبي الزناد .
وعنه : أبو زرعة ، وابن ديزيل ، وإسماعيل القاضي ، وأحمد بن صالح ، وأبو نشيط ، وموسى بن إسحاق ، وخلق .
وتلا عليه ابنه أحمد ، والحلواني ، وأبو نشيط ، وعدة .
قال علي بن الحسن الهسنجاني " كان شديد الصمم ، فكان ينظر إلى شفتي القارئ ويرد " .
- مات سنة عشرين ومائتين عن نيِّف وثمانين سنة.
http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?id=1622
هذه بعض الألقاب المعروفة عند البعض ولا يعرفها البعضالدارقطني
الإمام الحافظ المجود , شيخ الإسلام , علم الجهابذة أبو الحسن , علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود بن النعمان بن دينار بن عبد الله البغدادي المقرئ المحدث , من أهل محلة دار القطن ببغداد .
ولد سنة ست وثلاث مائة هو أخبر بذلك .
http://www.islamweb.net/newlibrary/s....php?ids=14269
______________________________ __________________________
الدولابي
الإمام الحافظ البارع أبو بشر ، محمد بن أحمد بن حماد بن سعيد بن مسلم الأنصاري الدولابي الرازي الوراق .
سمعه الحسن بن رشيق يقول : ولدت في سنة أربع وعشرين ومائتين
قال السمعاني :فتح دال الدولابي أصح ، ودولاب : من قرى الري .
http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=60&ID=2767
لماذا أطلق على ابن خزيمة إمام الأئمة
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=273319
سليمان بن محمد بن أحمد النحوي البغدادي المعروف بالحامض ت 305 ه، أوصى بكتبه لأبي فاتك المقتدري قال ابنُ خلكان: (ولمَّا احتضر أوصى بكتبه لأبي فاتك المقتدري)
انظر وفيات الأعيان لابن خلكان 2/ 406 ط دار صادر) وقال ابن خلكان: وإنما قيل له الحامض لأنه كانت له أخلاق شرسة.
اتحافُ الأدنى والأقصى بذكر بعض منْ بكتبهِ وصَّى
من مقالٍ ل : نواف بن محمد بن عبدالله آل رشيد
في جريدة الرياض ... الجمعه 16 ربيع الأول 1430هـ - 13 مارس2009م - العدد 14872
الأديب الفقيه المعافى بن زكريا ت 390 ه الجريري النهرواني
سمي الجريري لأنه كان على مذهب الإمام ابن جرير الطبري
رحم الله الجميع
- له ثلاثة كنى ويروي عن ثلاثة أجيال
النووي في ((شرح صحيح مسلم)) في ترجمة الحافظ منصور بن عبدالمنعم الفراوي:
وأما شيخ شيخنا الفراوي فهو الإمام ذو الكنى: أبو القاسم، أبو بكر، أبو الفتح، روى عن أبيه وجده وجد أبيه.
القلائد من فرائد الفوائد - مصطفى السباعي
أسند الخطيب البغدادي رحمه الله تعالى بسند فيه لطيفة إسنادية برواية آباء تسعة، فقال: أخبرنا أبو الفرج عبد الوهاب بن عبد العزيز بن الحارث بن أسد بن الليث بن سليمان بن الأسود بن سفيان بن زيد بن أكينة ابن عبد الله التميمي من حفظه؛ قال: سمعت أبي يقول: سمعت أبى يقول: سمعت أبي يقول: سمعت أبي يقول: سمعت أبي يقول: سمعت أبي يقول: سمعت أبي يقول: سمعت علي بن أبي طالب يقول:
"هتف العلم بالعمل، فإن أجابه، وإلا ارتحل" ا هـ.
و الحديث للأمانة العلمية في سنده متهم بالضعف
و من الطريف كذلك ما رواه مالك عن يحيى بن سعيد أن عمر بن الخطاب قال لرجل : ما اسمك ؟ قال : جمرة ، قال : ابن من ؟ قال : ابن شهاب ، قال : ممن ؟ قال : من الحرقة ، قال : أين مسكنك ؟ قال : بحرة النار ، قال : بأيها ؟ قال : بذات لظى ، فقال له عمر : أدرك أهلك فقد احترقوا ، فكان كما قال عمر
وسند مالك منقطع لكن رواه رواه أبو القاسم ابن بشران في أماليه موصولا من طريق موسى بن عقبة عن نافع عن ابن عمر ، وزاد في آخره : فرجع الرجل فوجد أهله قد احترقوا
جزاك الله خيراً أخي بحليل محمد على هذه اللطائف ... بوركت