بارك الله في الإخوة الأفاضل جميعا فقد طالعنا إفاداتهم وبقي الشيخ أبو مالك وأنا أنتظر إضافته للاستفادة جزاه الله خيرا.وقال لي الفاضل أبو مالك العوضي :
الأمر يختلف باختلاف الأشخاص ولي عندي ما أضيفه
بارك الله في الإخوة الأفاضل جميعا فقد طالعنا إفاداتهم وبقي الشيخ أبو مالك وأنا أنتظر إضافته للاستفادة جزاه الله خيرا.وقال لي الفاضل أبو مالك العوضي :
الأمر يختلف باختلاف الأشخاص ولي عندي ما أضيفه
بارك الله فيك اخي على النصيحة و المجهود لكن لي تعقيب:
انا لست مع من يحدد التكرار بالاعداد و لا حتى من ياتي بطريقة للحفظ لان الذي يريد العلم يصل اليه باذن الله بالمجاهدة و الصبر و تختلف الطرق حسب ذكاء و نباهة الطالب مع مراعاة ظروفه العملية و الاجتماعية و اوقات فراغه و توفيق الله له بتركه المعاصي و هو الاهم
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا، ورفع قدركم فى الدنيا والآخرة.
هذا، وإن كان أكثرنا لايحتمل مثل هذا العدد فإن هذا لضعف الهمة ، وللرغبة فى سرعة الترقى فالطالب منا يريد أن ينتهى من خمسة علوم فى ثلاثة أشهر بل أقل، ومثل هذا لا تناسبه هذه الطريقة، وأما من كان جادًّا فى الطلب حقا وصاحبَ همة وعزيمة فلا عليه أن ينتهى من أحد المتون فى شهر أو فى عام المهم أن يبقى الحفظ مع المرء، أن يكون العلم فى الصدور لا فى السطور:
علمى معى حيثما يَمَّمْتُ ينفَعُنى *** قلبى وعاء له لا بطنُ صندوقوقال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - ما معناه: وهؤلاء الذين كانوا يقولون : الفهمَ الفهمَ ... ونحن الآن وبعد أن بلغنا ما بلغنا لم يبق معنا إلا ما حفظناه.إن كنتُ فى البيت كان العلم فيه معى *** أو كنتُ فى السوقِ كان العلمُ فى السوق
ولاشك أن للمرء أن يزيد فى مرات التكرار وأن ينقص منها ، لكن لا أرى أن ينقص عن عشرين أو ثلاثين مرة للبيت الواحد إن كان المحفوظ شعرا ، أو للجملة الواحدة إن كان المحفوظ نثرا .
وينبغى التنبه إلى أن المراد هنا ليس الحفظَ بل تثبيتَ الحفظِ فى العاجل والآجل.
أسأل الله العلى العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يرزقنا وإياكم العلمَ والعمل ، والإخلاصَ فى القول والعمل، ثم حسن الخاتمة، اللهم آمين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خير الجزاء.
--
المائة كرة تكفي وهي جيدة للغاية إن شاء الله تعالى.
جزاكم الله خيرا
طيب ياشيخ كيف نحفظ المتون الفقهية كيف نربطها ونحفظها بوركت