لو كانت ليس لها حل كما يقول شيخنا فوضعها على هيئة لغز خطأ
وهي تذكرني بلغز -لكن له حل- يقول:
رجل يريد أن يصل إلى بلده، وأمامه طريق له فرعان: أحدهما فيه وصوله، والآخر فيه هلاكه، وهو لا يستطيع أن يميزهما، ويقف على رأس الطريق أخوان، أحدهما كاذب لا يصدق أبدا، والآخر صادق لا يكذب أبدا، ولكنه أيضا لا يستطيع أن يميزهما.
فكيف يمكنه معرفة طريق وصوله؟
هو لا يعرف أيهما الصادق وأيهما الكاذب أصلا !!
الجواب:
يسأل أيا منهما: لو سألت زميلك عن الطريق الصحيح فما الجواب؟
ثم يعكس النتيجة.
كيف يستعين بالصادق وهو لا يعرفه؟
يبدو أن الكلام لم يكن واضحا
الأخوان كل منهما يعرف الطريق الصحيح
لكن المشكلة في هذا الرجل المسكين.
فهو لا يعرف أن يميز بين الأخوين ليعرف من منهما الصادق ومن منهما الكاذب.
يعني لا يعرف الطريقين من بعضهما
وكمان لا يعرف الأخوين من بعضهما
هكذا اوضح
المشكلة أنه ليس له إلا سؤال واحد، فإذا سأل هذا السؤال ليعرف الصادق، فسيعرفه حقا، ولكن قد ضاعت فرصته، فليس له سؤال آخر.
من أين أتيتم بهذا الشرط شيخنا ؟
السؤال واضح :
http://alukah.net/majles/showpost.ph...1&postcount=83
وفقك الله
يبدو أن الأخ قد نسي ذكر هذا الشرط، واللغز معروف عندي من قديم، ولا يكون لغزا إلا بهذا الشرط.
وليصحح لي صاحب اللغز.
تسهيلا ( أو تعقيدا ) للإخوة في حل اللغز المطروح :
http://www.islamport.com/b/1/quraans...%D2%20002.html
واذهب إلى صفحة رقم ( 1/74 ) ، واقرأ الحاشية رقم ( 3 ) .
يا ابن الحلال . . . هو الكاذب الذي لا يصدق أبدا ، فكيف يكون أسعد من الأفاك ؟!
( ابتســـــــــــ ـــــــــــــــ ــــــامة )
إصرارك هذا - يا خوياه - بحاجة إلى عقوبة . . . وها هي عقوبتك الشهيرة :
تحلل أعضاء هذا المجلس في حجهم التحلل الأول ،
وليس لهم إذ ذاك إلا حلاق واحد له شأن غريب ،
وهو أنه قطعا يحلق لكل أحد إلا من يحلق لنفسه ،
فهل لحلاقنا هذا المسكين أن يحلق لنفسه ؟
وهذي زيادة :
مر ذلك الحلاق بإحدى المنتديات لأفراخ الزندقة ،
أعضاءها صنفان : 1- كذابون ، و 2- صادقون ؛
الكاذب منهم لا يصدق أبدا و الصادق منهم لا يكذب أبدا ،
فتشاجر حلاقنا بأحدهم في النقاش وأراد حكماً من مشرفي تلك المنتدى لفصل القضية .
و تذّكر أنه ربما يكون الحكم من الكاذبين .
فأرسل حلاقنا ذلك المشرف على الخاص ،
وسأله : من الكاذبين أنت أم من الصادقين ؟
فأجابه باللغة اللاتنية التى لا يفهمها إلا هؤلاء !
فسأل مشرفا ثانيا عن معناه ، فأجابه قائلا : هو قال إنه من الكاذبين !
فتحقق الحلاق من هذا صحة الجواب من مشرف ثالث ،
فأجابه قائلا : لا تصدق ذلك الثاني ، فإنه كاذب !
فمن أي الفريقين إذن ذلك الثاني والثالث ؟
من الصادقين أم الكذابين . . ؟ ولماذا ؟