· قال أبو طالب المكِّي (ت 386هـ): «اختلط الأمر في زماننا هذا، فصار المتكلمون يُدعَون علماء، والقُصَّاص يسمّون عارفين، والرّواة والنّقَلة يُقال عُلماء، من غير فقهٍ في دينٍ، ولا بصيرةٍ في يقينٍ»!
· بتصرّف يسير من قوت القلوب له.
· قال أبو طالب المكِّي (ت 386هـ): «اختلط الأمر في زماننا هذا، فصار المتكلمون يُدعَون علماء، والقُصَّاص يسمّون عارفين، والرّواة والنّقَلة يُقال عُلماء، من غير فقهٍ في دينٍ، ولا بصيرةٍ في يقينٍ»!
· بتصرّف يسير من قوت القلوب له.
للانتفاع ...
للإفادة..