كان السّلفُ لآخِر النّهار
أشد تعظيماً مِن أوّله :
قال ابن المبارك :
"بلَغَنا أنّ مَن ختم نهاره بذكر الله
كُتب نهاره كلّه ذكرا"
لِذا كان آخر يوم الجمعة أفضل مِن أوله
لِما يُرْجى من ساعة الإجابة
وآخر يوم عرفة أفضل من أوله
لأنه وقت الوقوف
وهذا يُرجح أن صلاة العصر هي الوسطى
*ابنُ رجب*