هنأك الله بالمولود الجديد وجعلها الله من حملت كلامه المجيد وأنبتها الله نباتا حسنا وجعلها مباركة أينما كانت وحلت.
هنأك الله بالمولود الجديد وجعلها الله من حملت كلامه المجيد وأنبتها الله نباتا حسنا وجعلها مباركة أينما كانت وحلت.
بوركتم إخوتي وأخواتي جميعاً وجزاكم الله جل وعز الفردوس الأعلى من الجنة
اللهم من كان أعزباً فزوجه ، ومن يتمنى الولد فارزقه الذرية الصالحة التي تعينه على الخير و تقر عينه
أفرحكم الله كما أفرحتموني بدعواتكم الطيبة ، وأدام المولى عليكم الصحة والعفو والعافية
آمييين
جزاكم الله خيراً أجمعين ... وجعل عليكم العيد هناء وسعادةً وبركةً وحفظا لكم جميعاً ولأهاليكم ومن تحبون
متعكم الله عز وجل بالصحة والعافية والعفو والستر في الدنيا والآخرة
أكثر الله مالك و ولدك
و شفا الله زوجك
أحبك الله و غفر لك
بارك الله في أهلك ومالك وعلمك وجزاك ربي جل وعز كل خيرٍ في الدنيا والآخرة يا أبا عبد البر
بورك الموهوب و شكرت الواهب و رزقت بره و بلغ أشده
اللهم اجعلها مولوده مباركة صالحة قانتة حاملة لكتاب الله
أسأل الله العظيم أن يشفي أهلك عاجلا
عليك أخي بدوام الرقية الشرعية لها و ستشفى بإذن الله
و لا تنس وصية رسول الله :
عليكم بالسنى و السنوت ، فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام قيل : يا رسول الله و ما السام ؟ قال : الموت
الراوي: أبي بن أم حرام المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1798
خلاصة حكم المحدث: قوي بالطرق
أخي في الله الدكتور / رضا الحمَلاوي ،
السلامُ عليكمْ ورحمةُ الله وبركاتُه ، وبعدُ :
فبارَكَ اللهُ لكَ ـ يا أخي ـ فيما رزقَكَ من موْلودٍ ، وأعَانكَ على تربيتِها ترْبيةً : تُرْضِي بها ربَّكَ ، وتقرُّ بها عينُكَ ، وتضمنُ بها برَّكَ ،وتكون سببًا في الفوزِ بالجنةِ ، والنجاةِ من النارِ ، وأتمَّ اللهُ عليك النعمةَ بشفاءِ أمِّها شِفاءً عاجِلًا لا يغادرُ سقما ، ولا يترُكُ ألما ، اللهم اشْفِهَا لهما ، واحفظها من كلِّ مكروهٍ وسُوءٍ ؛ فأنتَ يا ربَّنا الشَّافي ، وأنتَ وحْدَك المُعَافي ، ويَا أخِي ـ وأنتَ طبيبٌ ـ
لا تعْتقِدْ أنَّ الدَّواءَ شَافي ... ... فاللهُ وحْدَه ُ هُو المُعَافي
ما الطِّبُّ إنْ يُصًبْ دواءُ الداءِ ..... إلا مِنَ الأسبابِ للشِّفاء
فاطلُبْ مِنَ الله ِالشِّفاءَ وارْتقبْ ...... شِفاءَهُ إذا أخذْتَ بالسَّببْ
ادْع ُبجوْفِ الليلِ ربًّا سامِعا ..... مُبالغًا فيمَا دعَوْتَ ضَارعا
ومُدَّ كَفَّ الفقر للقريبِ ...... وادْع ُ بقلْبٍ حاضِر ٍ مُنيب
تحَرَّ وقتًا فيهِ يُستجَابُ ... ... ... وموْضِعًا به الدُّعا يُجابُ
واعْلمْ بأنَّ اللهَ قدْ يُؤخِّرُ .......... إجَابة َ الدُّعَاء ِ أو يَدَّخِرُ
فلا تكُنْ إنْ تدْعُ ذا استعْجالِ ..... تقُولُ ربِّي لمْ يُجِبْ سُؤَالي
فاللهُ يُعطِي الْعَبْدَ ما قَدْ سَأَلَهْ ..... مِنْ حَاجَة ٍ مَا لمْ يكنْ ذا عَجَلَةْ
كُنْ مُوقنًا أنَّ الإِلهَ عَاجِلا ... . سَيَسْتجِيبُ للدُّعا أو آجِلا
والسَّلام .
أسأل الله العظيم رب العرش العيظم أن يُبارك لك فيها وأن يجعلها بارة بك وبوالدتها
وأن يُعينك الله علي تربية تربية صالحة
إخوتي عبد الله ومحمود والمهندس المصري
جزاكم الله الفردوس الأعلى من الجنة ولكم بمثل ما دعوتم و أحسن
أخي محمودالمرسي بارك الله فيك على الأرجوزة الرائعة
الأخ الطبيب رضا الحملاوي
كتبت لك رسالة على الخاص، فظهر لي هذا التنبيه:
[رضا الحملاوي تجاوز المحد له من مساحة الرسائل الخاصة المخزونة ولا يمكنه إستلام رسائل أخرى إلى أن يحرر بعض المساحة.]
(إبتسامة)
سأحل الأمر إن شاء الله يا حبيبنا الشيخ
مبارك يا دكتور رضا
أسأل الله رب العالمين أن يبارك فيها وأن يرزقك وأمها برها
وأن يشف اهلك شفاء لا يغادر سقما
سؤال يا دكتور رضا هل نضمن الزواج من الرابعة بعد ثمانة عشر سنة ؟!
أخي الحبيب أبا زياد شكراً لك ... والك بمثل ما دعوت وزيادة
أما عن السؤال فما فهمته .. اعذرني وضح لي أكثر حبيبي
إنه خاطب ....
..
..
..
وانا كمان
لكن لابني
من ؟ أخونا أبو زياد النوبي خاطب رابعة ؟إنه خاطب ....
الله أكبر ... الله يهنيه ويفرحكموانا كمان
لكن لابني
أخي الحبيب بورك في الموهوب وشكرت الواهب وبلغ أشده ورزقت بره،،،
أسأل الله أن ينبتها نباتا حسنا، وأن يجعلها ذخرا لك ولزوجك، وأن تقر بها عينك، وأن تسعد بها نفسك، وتأنس بها كلما نظرت إلى وجهها الصبوح، وأن يرزقها وبناتنا العفة، وأن تكون منجية لك - إن شاء الله - من النار.
وأما عن أهلك فهي أحوج الناس الآن إليك كن بجوارها، ولا تتركها، وسل الله أن يبارك لك فيها وأن يشفيها، ونحن - أهل الألوكة- ندعو الله أن يشفيها، وأن يردها إليكم وبنتها المحبوبة سالمة غانمة رابحة الأجر وطيب الجسد - إن شاء الله- أحبك في الله.
أحبك الله الذي أحببتني فيه يا أخي الحبيب أبا مهند
حفظك الله وأهلك وعلمك وأولادك
جزاك الله خيرا
بارك الله فيكم وفي مولدتكم، وشفا الله زوجتكم، وأنبت ابنتكم نباتاً حسناً وجعلها للإسلام ذخراً.. اللهم آمين
بارك الله فيك يا أبا الطيب