قال صلى الله عليه وسلم ((لا ينصرف حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا)) هذا الحديث استدل به الشافعية والمالكية على أن من وجود الماء أثناء الصلاة لايخرج منها وصلاته صحيحة
أين وجه الاستدلال من الحديث
السؤال الثاني
جاء في شرح الزركشي على مختصر الخرقي "واستدل بعضهم بعموم «لا ينصرف حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا» وليس بشيء، لأن معنى الحديث إذا خيل إليه بشيء فلا ينصرف حتى يسمع صوتا، أو يجد ريحا، فليس في الحديث تعرض لغير التخييل"
ماذا يقصد هل هذا شرح للحديث ام رد على المخالف ؟