قال الْجُنَيْدُ: «الطُّرُقُ كُلَّهَا مَسْدُودَةٌ عَلَى الْخَلْقِ إِلَّا مَنِ اقْتَفَى أَثَرَ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَاتَّبَعَ سُنَّتَهُ وَلَزِمَ طَرِيقَتَهُ , فَإِنَّ طُرُقَ الْخَيْرَاتِ كُلَّهَا مَفْتُوحَةٌ عَلَيْهِ».
((الفقيه والمتفقه)) (1/ 389).