نعم أيها الظاهري الجميل ... لقد كان لي معكم موعد من قديم إذن ..!؟ يوم كنت أستمع ل " تفسير التفاسير " !! ذلك البرنامج العجيب !
أخي الحبيب الخلوصي..أحبك في الله ..تجديد مني لعهد المحبة ..(ابتسامة استدراج)
أخي العزيز..هل تستطيع أن تتحفنا بدروس الشيخ التي كانت تذاع تفسير التفاسير..وأيضا شرح مسلم..لو تكرمت أخي الحبيب..
الحبيب العجيب صاحب فكرة تجديد عهد المحبة .... و بحيلة الاستدراج
للأسف ليس عندي ما ذكرته من الشروح ... و حتى لو كان عندي ما كنت لأعطيك إياهم ..... لكن أحسن بي الظن ...!؟
أحبكم في الله يا أعضاء الألوكة... و أسأل الله تعالى أن يجمعنا على اتباع كتابه و سنة نبيه صلى الله عليه و سلم...
و أن لا تتغير القلوب و الأرواح لمجرد الاختلاف...آمين
و أحبك في الله يا سيد خلوصي...
جزاك الله خيرا...
مقياس جليل للحب في الله ؛ روى أبو نعيم في حلية الأولياء (ج7/ص297) بسنده إلى سفيان بن عيينة قال: سمعت مساورًا الوراق يقول: ((ما كنتُ أقولُ لرجلٍ إني أحبُّك في الله ثم أمنعه شيئًا من الدنيا)).
ورواه أيضًا ابن أبي الدنيا في كتاب (الإخوان).
ومن فقه السلف العالي في هذا الباب ما روي عن محمد بن واسع - إن صح السند إليه - :
قال رجل لابن واسع: إني أحبك في الله ، قال: فقال ابن واسع: ((اللهم إني أعوذ بك أن أُحبَّ إليك ، وأنت لي ماقت)).
أحبك الله الذي أحببتنا له ..
و لا جعل الله ههنا قلوبا غبر متصافية ..
سنلعن الشيطان !!
اللهم إنا نشتاق أن نكون مثلهم !
نقل بديع أستاذي الحبيب
إجلال ساحر !! أين نحن منه ؟
إليكم مقولة مدهشة فقيهة مستبصرة مشخصة مشفقة لأحد الدعاة ...
" إن ميزان الحب في الله و البغض في الله .... قد اختل في التاريخ " ! ! ؟
ترى ؟
كيف يمكن إصلاحه ؟ !!
هل من سبيل الى معرفة كيفية اصلاحه غير سبيل معرفة كيفية اختلاله؟؟
" أين المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلهم بظلي يوم لا ظل إلا ظلي "
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أحب الصالحين ولست منهم لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكــره من تجارته المعاصي ولو كنا سواء في البضاعة
وجزى الله أخانا ( خلوصي ) خيرا
و جزاكم الله خيرا أخي العزيز...
أهلا و سهلا بكم
و هنيئاً لكم أن تكون أولى مشاركاتك في غرفة التحابب في الله ... فقد كان رسول الله يحب الفال الحسن .
نريد المزيد من الأحباب ... أولي الالباب
و ليس بالضرورة أن يكونوا من " الأحباب " !؟