* وفي الصفحة 427 (ج1):
ألا لَيْسَ يَزِينُ الرَّحْلَ قِطْعٌ ونُمْرُقٌ *** ولَكِنْ يَزِينُ الرَّحْلَ منْ هُوَ رَاكِبُهْ
وهنا خلَط الـمحقق روايتين للبيت، إحداهما:
ألا لَيْسَ زَيْنَ الرَّحْلِ قِطْعٌ ونُمْرُقٌ *** ولَكِنَّ زَيْنَ الرَّحْلِ مَنْ هُوَ رَاكِبُهْ
والثانية:
ولَيْسَ يَزِينُ الرَّحْلَ قِطْعٌ ونُمْرُقٌ *** ولَكِنْ يَزِينُ الرَّحْلَ منْ هُوَ رَاكِبُهْ
ويروى في الـموضعين: "يا مَيَّ راكِبُهْ"
فأتى بوزن غريب وتركيب عجيب. وكان الأَولى أن يأخذ بالرواية الأُولى لمشابهتها لـمـا في أصول الكتاب.