*في مثل هذا يقول الإمام الجزائري محمد البشير الإبراهيمي رحمه الله «..لو كان العلماء هم القادة، وكانوا أحياء الضمائر والمشاعر، وكانوا- كما كانوا- شداد العزائم والإرادات، لوجد منهم الاستعمار في مشارق الإسلام ومغاربه حصونًا تصدّ، ومعاقل تردّ.*
*أما والله- ألية المسلم البر، وسريرة الضمير الحر- لا ترجع هيبة العلماء إلى مستقرّها من نفوس الأمة حتى يقوموا بعهد الله في بيان الحق !*
*ويتضافروا على حرب البدع و الضلالات التي لابست الإسلام، و لبست عقائده ففسدت، وآدابه فكسدت، ولبست على المسلمين دينهم فأصبحت حقائقه في واد، وعقولهم في واد..»اهـ*
*◄["مقالة بعنوان عواقب سكوت علماء الدين عن الضلال في الدين" نشرت في العدد 36 من جريدة «البصائر»، 17 ماي سنة 1948]*
قلت
وهو رد صريح للقرآن الكريم والسنة النبوية ....