٦١ - كَانَ مِنْ دُعَاءِ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ:
سُبْحَانَ مُسْتَخْرِجِ الشُّكْرِ بِالْعَطَاءِ،
وَمُسْتَخْرِجِ الدُّعَاءِ بِالْبَلَاءِ .
الزهد للإمام أحمد
ج١ ص ٦٦
٦١ - كَانَ مِنْ دُعَاءِ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ:
سُبْحَانَ مُسْتَخْرِجِ الشُّكْرِ بِالْعَطَاءِ،
وَمُسْتَخْرِجِ الدُّعَاءِ بِالْبَلَاءِ .
الزهد للإمام أحمد
ج١ ص ٦٦
٦٢ - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ:
" قَالَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ:
يَا رَبِّ،
أَيُّ عِبَادِكَ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟
قَالَ:
أَكْثَرُهُمْ لِي ذِكْرًا
قَالَ: رَبِّ،
فَأَيُّ عِبَادِكَ أَغْنَى؟
قَالَ:
الرَّاضِي بِمَا أَعْطَيْتُهُ
قَالَ: رَبِّ،
أَيُّ عِبَادِكَ أَحْكَمُ؟
قَالَ:
الَّذِي يَحْكُمُ عَلَى نَفْسِهِ
بِمَا يَحْكُمُ عَلَى النَّاسِ "
الزهد للإمام أحمد
ج١ ص ٧٣
٦٣ - عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ:
" قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ:
ارْجُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ رَجَاءً
لَا تَأْمَنُ فِيهِ مَكْرَهُ،
وَخِفِ اللَّهَ مَخَافَةً
لَا تَيْأَسُ فِيهَا مِنْ رَحْمَتِهِ
قَالَ: يَا أَبَتَاهُ،
وَكَيْفَ أَسْتَطِيعُ ذَلِكَ؛
وَإِنَّمَا لِي قَلْبٌ وَاحِدٌ؟
قَالَ: يَا بُنَيَّ،
إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَذُو قَلْبَيْنِ:
قَلْبٌ يَرْجُو بِهِ،
وَقَلْبٌ يَخَافُ بِهِ "
الزهد للإمام أحمد
ج١ ص ٨٨
قال لقمان لابنه:
يا بني، جالس العلماء، وزاحمهم بركبتيك؛
فإن الله تبارك وتعالى ليحيي القلوب بنور الحكمة،
كما يحيي الأرض الميتة بوابل السماء "
الزهد للإمام أحمد
ج١ ص٨٩
السلام عليكم ورحمة الله
أخي الفاضل جزاك الله خيرا وزادك الله حرصا ولكن اسمح لي بتعليق حول هذه المشاركة ألا وهو أن في هذه المشاركة الكثير مما لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فياحبذا أيها الفاضل لو قمت باختيار ما صح فقط من هذا الكتاب الرائق الرائع ... تقبل تحياتي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا لمرورك الطيب