ما رأيكم بتفسير بعض العلماء لهذه الآية ( إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ ....)
فقد فسرها بعض العلماء بقوله ((( { لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً } أي: زوجة )))
فهل ورد فيها شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم أو أصحابه ......؟
أليس تفسيرها على ظاهرها كما فسرها البعض الآخر من العلماء وأنها نعاج في الحقيقة أفضل ، حيث قال جل وعلا بعدها (وإن كثيرا من الخلطاء .....) فالكلام عن الشراكة ولا تدخل فيها الزوجة !!
ما رأيكم ؟ دام فضلكم.