اللهم بارك في أستاذنا الحبيب ابن الرومية ... و سدد خطاه ... و سوّده علينا في سيرنا إليك ...
أستاذي الحبيب :
قرأت اليوم مشاركتكم في موضوع الأشاعرة و " ظلم بعضنا بعضاً " ...
و كنت قد قرأت لكم شيئا نادرا اليوم عن أنه بعد القرون المفضلة يندر أن تجد الحق محصورا في جماعة ...
فضلا عن خبرتي بكم من خلال كل ما سبق من محاورات ...
فخطر ببالي أن أطلب منكم لله واجبا عليكم و خاصة في ظروفنا هذه ...أن تكتبوا لنا هنا و في غير هذا المكان :
" فقه التعاون "
بالله عليكم أستاذنا لا تخذلونا !
إلى درجة أنه خطر لو أنكم لم تجيبوني بعد كل هذه الرجاوات أن أكتب نيابة عنكم عنوانا كهذا :
فقه التعاون مع أستاذنا ابن الرومية ... حوار السائل و المجيب !
فلا تدفعوني لتنفيذ التهديد !
بارك الله في همكم و همتكم و صدقكم .... أدمعتم عيني سيدي !