بسم الله الرحمن الرحيم
هذه رسالة علمية قيمة ، تقع في أربعة مجلدات ، للأخ / منيف بن عايش العتيبي - حفظه الله - ، من جامعة أم القرى - كلية الدعوة وأصول الدين - قسم العقيدة - دكتوراة .
أعرض فهرسها ؛ لعل دار نشرٍ تجتهد في نقلها إلى عالم المطبوعات ، قريبًا - إن شاء الله - .
فهرس الموضوعاتالموضوع الصفحة
الجزء الأول
صفحة العنوان................ .............................. ............................
صفحة البسملة................ .............................. ............................
شكر وتقدير.................. .............................. ...........
أ – د
المقدمة................ .............................. ..................
1-27
الأغراض والأفكار التي تشتمل عليها المقدمة................ .............. 1
ابتداء واستهلال.............. .............................. ............
2-3
تحديد عنوان البحث وموضوعه................ ..........................
3
أسباب اختيار الموضوع................ .............................. ...
3-10
أهمية الكتابة في هذا الموضوع................ ...........................
10-13
الصعوبات التي واجهتني في البحث.................... ..................
13-14
الدراسات السابقة؛ وما أضافه البحث عليها.................... ..........
14-15
منهجي في البحث.................... .............................. ....
16-19
تنظيم البحث، وتبويبه................ .............................. ....
19-26
ختام وانتهاء................ .............................. .............
26-27
الباب الأول: في المعرفة................ .............................. ..
1-373
- الفصل الأول: في النظر وأحكامه................ ....................
2-73
- المبحث الأول: تعريف النظر.................... ......................
3-22
- تعريف النظر لغة........................ ............................
3
- تعريف النظر اصطلاحاً.............. .............................. ...
3-7
- أولاً: تعريف النظر عند المعتزلة.............. ..........................
3-5
- ثانياً: تعريف النظر عند الأشاعرة.............. .......................
5-7
- ثالثاً: جوانب التأثير في تعريف النظر.................... ..............
7
- المبحث الثاني: النظر عند المعتزلة.............. ....................... 7-22
- حكم النظر عند المعتزلة.............. .............................. .. 7-13
- طريق وجوبه (طريق وجوب النظر عند المعتزلة) ....................... 13-14
- رد المعتزلة على القائلين بوجوب النظر بالسمع.................. ....... 14
- القول بطاعة لا يراد بها الله...................... ..................... 15-17
موضوع النظر.................... .............................. ....... 17-22
- المبحث الثاني: النظر عند الأشاعرة.............. ...................... 23-33
حكم النظر عند الأشعرية.............. .............................. ... 23-33
- القول الأول: القول بوجوبه.................. ........................ 23-28
- القول الثاني: القول بعدم وجوب النظر.................... ............ 28-30
- القول الثالث: التفصيل................ .............................. . 30-33
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في مسألة النظر.................... ...... 34-47
طريق وجوب النظر عند الأشعرية.............. ......................... 36-42
- المسلك النقلي.................. .............................. ....... 36-39
- المسلك العقلي.................. .............................. ....... 40-42
جوانب التأثير................ .............................. ............ 42
أول واجب يجب على المكلف عند الأشاعرة.............. ............... 42-47
- المبحث الرابع: النقد.................... ............................. 48-73
الأدلة على أن معرفة الله فطرية ضرورية.................. ................ 49-55
- أولاً: الأدلة من القرآن الكريم.................. ..................... 49-51
- ثانياً: الأدلة من السنة.................... ........................... 51-55
الفصل الثاني: التقليد في أصول الدين.................... ............... 74-115
- المبحث الأول: تعريف أصول الدين.................... ............... 75-82
- أصول الدين عند المعتزلة.............. .............................. . 77
- أصول الدين عند الأشاعرة.............. ............................ 78
- أثر المعتزلة على الأشاعرة.............. .............................. 79-80
تعقيب ابن تيمية على تقسيم الدين إلى: أصل، وفرع...................... 80-82
- المبحث الثاني: تعريق المُقَلِّدْ........ .............................. .... 83-86
- تعريف التقليد عند المعتزلة.............. ............................. 83-84
- تعريف التقليد عند الأشاعرة.............. ............................ 84-86
- المبحث الثالث: حكم إيمان المقلد عند المعتزلة.............. ............ 87-93
- المبحث الرابع: حكم إيمان المقلد عند الأشاعرة.............. .......... 94-99
اختلفوا إلى ثلاثة أقوال:
- الفريق الأول: .............................. ....................... 95-96
- الفريق الثاني: .............................. ........................ 97-98
- الفريق الثالث: .............................. ....................... 98-99
- المبحث الخامس: جوانب التأثير في مسألة إيمان المقلد.................. . 100-101
- المبحث السادس: النقد.................... .......................... 102-105
- الفصل الثالث: معرفة الله – سبحانه وتعالى - ........................ 116-159
- المبحث الأول: معرفة الله –تعالى- عند المعتزلة.............. ........... 117-124
- تعريف المعرفة................ .............................. ........ 118
- طريق وجوبها هو: العقل.................... ........................ 120
- منهج المعرفة عند المعتزلة.............. .............................. 123-124
- المبحث الثاني: معرفة الله عند الأشعرية.............. .................. 125-127
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في مسألة: معرفة الله –تعالى-............ 128
- المبحث الرابع: النقد.................... ............................ 129-159
الأدلة على أن الفطرة المراد بها الإسلام................ .................. 129-141
الأحاديث الدالة على أن معرفة الله فطرية ضرورية.................. ..... 142-145
- الفصل الرابع: الدليل الموصل إلى المطلوب................ ............ 160-196
- المبحث الأول: تقسيم المعتزلة الدليل إلى عقلي، ونقلي، ومركب منهما... 161-166
تعريف الدليل عند المعتزلة.............. .............................. .. 161-166
- المبحث الثاني: تقسيم الأشعرية الدليل إلى عقلي، ونقلي، ومركب منهما 167-175
تعريف الدليل عند الأشاعرة.............. .............................. 167
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في مسألة الدليل.................. ....... 176-177
- المبحث الرابع: النقد.................... ............................ 178-196
- المبحث الخامس: العقل ودوره في الاستدلال............ ............... 197-253
- المطلب الأول: مكانة العقل عند المعتزلة.............. .................. 198-208
- أولاً: تأثر المعتزلة بالفلسفة اليونانية............ ....................... 199-200
- ثانياً: تقديم العقل على النقل.................... ...................... 200
- ثالثاً: تأويل الآية والحديث المتواتر إذا خالف عقولهم.................. .. 200
- رابعاً: رد الأحاديث التي تخالف عقولهم.................. .............. 202
- خامساً: المسائل التي يحكم فيها العقل.................... ............. 203
- سادساً: مبررات تقديم العقل على النقل عند المعتزلة.............. ...... 205-208
- المطلب الثاني: مكانة العقل عند الأشعرية.............. ................ 209
- أولاً: تأثر الأشعرية بالفلسفة اليونانية............ ..................... 210
- ثانياً: تقديم العقل على النقل.................... ...................... 212
- ثالثاً: تأويل الآية والحديث المتواتر إذا خالف عقولهم.................. .. 214
- رابعاً: رد الأحاديث التي تخالف عقولهم.................. ............. 219
- خامساً: المسائل التي يحكم فيها العقل.................... .............. 221
- سادساً: مبررات تقديم العقل على النقل عند الأشعرية.............. ..... 224
- المطلب الثالث: جوانب التأثير في مسألة مكانة العقل ودوره في الاستدلال 226-239
- أولاً: التأثر بالفلسفة اليونانية............ .............................. 226
- ثانياً: تأثر الأشعرية بالمعتزلة في تقديم العقل على النقل................... 227
- ثالثاً: تأثر الأشعرية بالمعتزلة في تأويل الآية والحديث المتواتر إذا خالف عقولهم.................. .............................. ................ 229
- رابعاً: تأثر الأشعرية بالمعتزلة في رد الأحاديث التي تخالف عقولهم........ 230
- خامساً: تأثر الأشعرية بالمعتزلة في المسائل التي يحكم فيها العقل......... 232
- سادساً: تأثير المعتزلة على الأشعرية في مبررات تقديم العقل على النقل.... 236
- المطلب الرابع: النقد.................... ............................. 240-253
- المبحث السادس: شبهة التعارض بين الأدلة النقلية والعقلية.............. 254-274
- المطلب الأول: شبهة التعارض بين الأدلة النقلية والعقلية عند المعتزلة...... 255-261
- المطلب الثاني: شبهة التعارض بين الأدلة النقلية والعقلية عند الأشاعرة.... 262-264
- المطلب الثالث: جوانب التأثير في مسألة التعارض بين الدليل النقلي، والعقلي................ .............................. ................. 265-269
- المطلب الرابع: النقد.................... ............................. 270-274
- المبحث السابع: خبر الآحاد، وحجيته.................. ............... 275-306
- تمهيد: تعريف خبر الآحاد.................. .......................... 276-279
- تعريف الخبر لغة، واصطلاحاً............ ............................. 276
- أقسام الخبر باعتبار وصوله إلينا.................... ................... 276
- تعريف الخبر المتواتر لغة، واصطلاحاً............ ....................... 276-277
- خبر الآحاد.................. .............................. ......... 277
- تعريفه: لغة، واصطلاحاً............ .............................. .... 277
- أقسامه: .............................. .............................. 278-279
- المطلب الأول: رأي المعتزلة في حكم الاحتجاج بخبر الآحاد في العقيدة... 280-283
- المطلب الثاني: رأي الأشعرية في حكم الاحتجاج بخبر الآحاد في العقيدة.. 284-292
- المطلب الثالث: جوانب التأثير في حكم الاحتجاج بخبر الآحاد في العقيدة 293-296
- المطلب الرابع: النقد.................... ............................. 297-306
- الأدلة من القرآن والسنة على أن خبر الواحد حجة.................... 300-304
- أولاً: الأدلة من القرآن.................. ............................. 301
- ثانياً: الأدلة من السنة.................... ............................ 302
الفصل الخامس: التأويل................ .............................. .. 307-344
- تمهيد.................... .............................. ............. 308
- المبحث الأول: التأويل عند المعتزلة.............. ..................... 309-314
- المبحث الثاني: التأويل عند الأشعرية.............. .................... 315-322
- المبحث الثالث: جوانب التأثر في مسألة التأويل................ ........ 323-327
- المبحث الرابع: النقد.................... ............................. 328-344
- أولاً: معنى التأويل في المعاجم اللغوية................ ................. 328
- ثانياً: التأويل في القرون الثلاثة الأولى.................. ............... 329
- ثالثاً: ظهور المعنى الجديد للتأويل................ ..................... 330
إيراد نماذج من كلام أهل السنة والجماعة لمعنى التأويل................ ..... 333
فساد مذهب المتكلمين............ .............................. ....... 335
الفصل السادس: المحكم والمتشابه............ ............................ 345-373
- تمهيد.................... .............................. ............. 346
- تعريف المحكم والمتشابه في اللغة، وفي الاصطلاح.............. ........ 346
- المبحث الأول: المراد بالمحكم والمتشابه عند المعتزلة.............. ....... 347-350
- المبحث الثاني: المراد بالمحكم والمتشابه عند الأشعرية.............. ....... 351-357
- حاصل أقوالهم في تحديد المحكم والمتشابه ثلاثة أقوال: .................. 352
- القول الأول: .............................. ......................... 352
- القول الثاني: .............................. ......................... 352
- القول الثالث: .............................. ........................ 353
عرض أقوالهم................ .............................. ............ 353-357
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في مسألة المراد بالمحكم، والمتشابه......... 358-359
- المبحث الرابع: النقد.................... ............................. 360-373
- أنواع التشابه:
- أولاً: التشابه العام.................... .............................. . 361
- ثانياً: التشابه الخاص.................... ............................. 361-365
- ثالثاً: التشابه النسبي الإضافي................ .......................... 365
- الباب الثاني: منهج إثبات حدوث العالم؛ وأدلته.................. ..... 374-472
- الفصل الأول: منهج إثبات حدوث العالم.................. .......... 375-422
- المبحث الأول: منهج المعتزلة في إثبات حدوث العالم.................. .. 376-380
- تعريف الجوهر الفرد (الجزء الذي لا يتجزأ أو الذَّرَّة) عند أبي الهذيل العلاف.................. .............................. ............... 377-378
- المبحث الثاني: منهج الأشاعرة في إثبات حدوث العالم.................. 381-395
- تعريف بعض المصطلحات الكلامية؛ مثل: العالم، القديم، المحدث، الجسم، الجوهر، الجوهر الفرد، العرض.................... ....................... 384-387
- نظرية الجوهر الفرد (أو الجزء الذي لا يتجزأ) عند الأشاعرة............ 387-389
- دليل الحدوث (الجواهر، والأعراض) .............................. .... 390-395
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في منهج إثبات حدوث العالم............ 396-404
- المبحث الرابع: النقد.................... ............................ 405-422
- نقد الجانب الأول: نظرية الجوهر الفرد؛ ودليل الجواهر والأعراض....... 405-414
- أولاً: نقد نظرية الجوهر الفرد.................... ..................... 406-410
أ – الشكوك والشبه والإلزامات حول الجوهر الفرد.................... ... 406-410
ب – نقد بعض المسائل التي ترتبت على هذا المنهج.................. ..... 410-414
- ثانياً: نقد الجانب الثاني؛ وهو: المقدمات التي قام عليها دليل الحدوث..... 415-422
- نقد المقدمة الأولى: القائلة بإثبات الأعراض................ ........... 415-416
- نقد المقدمة الثانية: القائلة بأن الأعراض حادثة.................... ..... 416-417
- نقد المقدمة الثالثة: القائلة بأن الجواهر لا تخلو من الأعراض.............. 417
- نقد المقدمة الرابعة: القائلة: إن ما لا يخلو عن الحوادث – حادث........ 417-419
- نقد المقدمة الخامسة: القائلة باستحالة حوادث لا أول لها............... 419-422
- الفصل الثاني: أدلة حدوث العالم.................. ................... 423-472
- المبحث الأول: أدلة حدوث العالم عند المعتزلة.............. ........... 424-427
- دليل الحدوث.................. .............................. ...... 424
- الطريقة الأولى: الاستدلال بالأعراض على وجود الله –تعالى-........... 424
- الطريقة الثانية: الاستدلال بالأجسام على وجود الله –تعالى-............ 425-527
- المبحث الثاني: أدلة حدوث العالم عند الأشاعرة.............. ......... 428-438
- المطلب الأول: دليل الحدوث (الجواهر والأعراض) .................... 429-434
- تمهيد.................... .............................. ............. 430
- دليل الحدوث.................. .............................. ....... 431-434
- المطلب الثاني: دليل الجواز.................. .......................... 435-438
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في الأدلة على حدوث العالم............. 439-443
الجزء الثاني
- المبحث الرابع: نقد أدلة المعتزلة والأشاعرة على حدوث العالم........... 444-472
- المطلب الأول: نقد دليل الحدوث.................. .................. 445-463
- فساد زعم المتكلمين أن هذه الطريقة (دليل الحدوث) هي طريقة نبي الله إبراهيم – عليه السلام – في الاستدلال على وجود الخالق من ستة أوجه.... 457-462
- المطلب الثاني: نقد دليل الجواز.................. ...................... 464-472
- الباب الثالث: التوحيد................ .............................. 473-581
- الفصل الأول: مفهوم التوحيد................ ....................... 474-536
- تمهيد.................... .............................. ............. 475-478
- التوحيد لغة........................ .............................. ... 475
- التوحيد اصطلاحاً.............. .............................. ....... 476-478
- المبحث الأول: مفهوم التوحيد عند المعتزلة.............. ............... 479-502
- تعريف التوحيد عند المعتزلة.............. ............................. 480
- المبحث الثاني: مفهوم التوحيد عند الأشاعرة.............. ............. 503-510
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في مفهوم التوحيد................ ....... 511-520
- المبحث الرابع: النقد.................... ............................. 521-536
- أنواع التوحيد – باعتبار متعلق التوحيد -............................. 523
- النوع الأول: توحيد الربوبية.............. ............................ 523
- النوع الثاني: توحيد الألوهية.............. ............................ 524
- النوع الثالث: توحيد الأسماء والصفات................ ................ 527
- الفصل الثاني: الاستدلال على التوحيد................ ................ 537-581
- المبحث الأول: منهج المعتزلة في الاستدلال على التوحيد................ 538-542
- المبحث الثاني: منهج الأشعرية في الاستدلال على التوحيد.............. 543-552
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في منهج الاستدلال على التوحيد......... 553-558
- المبحث الرابع: نقد منهجيهما في الاستدلال على التوحيد؛ وتقرير الأدلة على إثباته.................. .............................. ............. 559-581
- الباب الرابع: الأسماء والصفات................ ..................... 582-1265
- الفصل الأول: أسماء الله –تعالى-.............................. ...... 583-730
- المبحث الأول: تعريف الأسماء الحسنى لغة، واصطلاحاً............ ...... 584-590
- معنى الاسم لغة، واصطلاحاً............ .............................. 585-586
- معنى الحسنى لغة، واصطلاحاً............ ............................. 587-590
- المبحث الثاني: مذهب المعتزلة في أسماء الله –تعالى-..................... 591-618
- ويتناول هذا المبحث المسائل التالية:
1 - الأسماء التي أثبتها المعتزلة.............. ............................ 592-596
2 - الأسماء التي نفاها المعتزلة.............. ............................ 596-598
3 - الأسماء التي أوَّلَ المعتزلة معانيها................ .................... 598-603
4 – إنكار المعتزلة لما دلت عليه الأسماء الحسنى من الصفات............... 603-609
5 – أسماء الله – تعالى – عند المعتزلة ليست توقيفية؛ بل قياسية، وطريق ثبوتها هو: اللغة، أو العقل.................... ........................... 609-615
6 – معنى الإلحاد في أسماء الله – تعالى – عند المعتزلة.............. ....... 615-617
7 – الاسم غير المسمَّى عند المعتزلة.............. ....................... 617-618
- المبحث الثالث: مذهب الأشعرية في أسماء الله – تعالى -................ 619-654
- الفرع الأول: ما وافق فيه جمهور الأشاعرة أهل السنة والجماعة.......... 620-637
وتحته ثلاث مسائل:
1 – المسألة الأولى: .............................. .................... 620-633
إن أسماء الله – تعالى – الحسنى توقيفية................ ................... 620
وقد اختلفوا إلى أربعة أقوال:
- القول الأول: ذهب جم غفير من الأشاعرة إلى أنها توقيفية.............. 621-627
- القول الثاني: أنها ليست توقيفية................ ....................... 627-629
- القول الثالث: التوقف.................. ............................. 629-630
- القول الرابع: التفصيل................ .............................. . 630-633
3 – المسألة الثالثة:
1 – المسألة الأولى: .............................. ..................... 637-638
مسألة هل الاسم هو المسمى؟ أو غيره؟.
وقد اختلف الأشاعرة فيها إلى ثلاثة أقوال: .............................. 638
أ – القول الأول: .............................. ....................... 638-640
ب – القول الثاني: .............................. ...................... 641-645
ج – القول الثالث: .............................. ..................... 645-646
3 – المسألة الثالثة:
الأسماء الحسنى التي أول الأشاعرة معناها .............................. ... 647-654
- المبحث الرابع: جوانب التأثير في مسألة أسماء الله – تعالى -............. 655-676
تأثر الأشاعرة بالمعتزلة في ثلاث مسائل:
1 – المسألة الأولى: .............................. ..................... 656-663
2 – المسألة الثانية: .............................. ...................... 663-665
3 – المسألة الثالثة: .............................. ...................... 665-676
المبحث الخامس: النقد.................... .............................. 677-730
- الأدلة على إثبات الأسماء الحسنى لله - تعالى -......................... 678
- أولاً: الأدلة من القرآن الكريم.................. ...................... 678
- ثانياً: الأدلة من الحديث الشريف.................. .................... 679-680
وقد تركز النقد على ثلاث مسائل؛ وهي........................ ......... 680
- تحرير القول في هذه المسألة................ ........................... 681
- اختلاف العلماء في معنى قوله – - من أحصاها دخل الجنة.......... 693-703
2 – المسألة الثانية:
نقد قولهم: بأن الاسم غير المسمى.................. ..................... 703-706
3 – المسألة الثالثة:
نقد تأويلهم لبعض معاني أسماء الله – تعالى – الحسنى.................. ... 707-730
- الفصل الثاني: صفات الله – تعالى - .............................. ... 731-1002
- المبحث الأول: مذهب المعتزلة في صفات الله – تعالى -................ 732-744
- المبحث الثاني: مذهب الأشعرية في صفات الله – تعالى -............... 745-768
- تقسيم الصفات عند الأشاعرة.............. .......................... 746
1 – الصفات النفسية................ .............................. .... 746-747
2 – الصفات السلبية................ .............................. .... 747-751
3 – صفات المعاني................ .............................. ....... 751-754
- اختلاف الأشاعرة في مسألة اثبات صفات الله – تعالى -
إلى ثلاثة أقوال: .............................. ......................... 754
- القسم الأول.................... .............................. ...... 755-756
- القسم الثاني.................. .............................. ......... 756
- القسم الثالث.................. .............................. ........ 756
4 – الصفات المعنوية (الأحوال) .............................. ........ 764-768
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في مسألة الصفات.................. ..... 769-777
- المبحث الرابع: النقد.................... ............................. 778-785
- المبحث الخامس: صفة الكلام.................. ...................... 786-1002
- تمهيد.................... .............................. ............. 787-791
- المطلب الأول: صفة الكلام عند المعتزلة.............. .................. 792-823
- أولاً: تعريف المتكلم عند المعتزلة.............. ........................ 794
- ثانياً: تعريف الكلام عند المعتزلة.............. ........................ 795
- ثالثاً: سبب نشأة بدعة المعتزلة في كلام الله – تعالى -.................. 798
- رابعاً: رأي المعتزلة في كلام الله – تعالى – عامة...................... .. 805
- خامساً: رأي المعتزلة في القرآن خاصة...................... ........... 811
- سادساً: حكم من أنكر خلق القرآن عند المعتزلة.............. .......... 817
- سابعاً: كيفية نزول القرآن الكريم عند المعتزلة.............. ............ 820
- ثامناً: شبه المعتزلة النقلية على حدوث القرآن.................. ......... 821
- المطلب الثاني: صفة الكلام عند الأشاعرة.............. ................ 824-879
اختلف الأشاعرة في كلام الله – تعالى – إلى ثلاثة أقوال: ................. 826
- القول الأول: مذهب أي الحسن الأشعري................ ............. 827-831
- القول الثاني: مذهب جمهور الأشاعرة.............. ................... 831
- القول الثالث: .............................. ........................ 850-853
- تعريف المتكلم عند الأشاعرة.............. ........................... 832
- تعريف الكلام عند الأشاعرة.............. ............................ 832
- أدلة الأشاعرة – من القرآن – على إثبات الكلام النفسي............... 839-840
- أحكام تتعلق بكلام الله – تعالى – عند الأشاعرة؛ وهي: ............... 853-879
1 – كلام الله – تعالى – عند الأشاعرة معنى، واحد، أزلي، هو: أمر، ونهي، وخبر، واستفهام، ووعد، ووعيد، ونداء.................... ....... 853
2 – كيف سمع نبي الله موسى – عليه السلام – كلام الله – تعالى -...... 863-866
3 – معنى نزول كلام الله – تعالى – عند الأشاعرة.............. ......... 866
4 – ما بين دفتي المصحف هل هو كلام الله – حقيقة -؟ أم لا؟.......... 871-875
- القول الأول: .............................. ......................... 871-875
- القول الثاني: .............................. ......................... 875
5 – الفرق بين المقروء، والقراءة والقرآن، والمكتوب، والكتابة والكتاب.... 876-879
- المطلب الثالث: جوانب التأثير في مسألة كلام الله – تعالى -............ 880-890
الجزء الثالث
- المطلب الرابع: نقد مذهب المعتزلة والأشاعرة في كلام الله – تعالى -.... 891-989
- أولاً: نقد مذهب المعتزلة في كلام الله – تعالى -....................... 892-902
- حكم من قال بخلق القرآن؛ هل يكفر؟؛ أم لا؟........................ . 899-902
- ثانياً: نقد مذهب الأشاعرة في كلام الله – تعالى -..................... 902-989
أ – نقد قولهم بالكلام النفسي.................. ........................ 902-932
ب – نقد قولهم بنفي الحرف والصوت في كلام الله – تعالى -............ 932-953
ج – نقد قول الأشاعرة بأن الحروف، والألفاظ مخلوقة؛ وأنها حكاية، أو عبارة عن المعنى القديم.................. .............................. .. 954-967
د – نقد قولهم بأن الكلام النفسي لا يتعلق بالمشيئة.............. ......... 967-983
هـ - نقد قولهم بأن كلام الله – تعالى – معنى واحد.................... 983-989
- ثالثاً: توضيح مذهب السلف في كلام الله – تعالى -................... 989-1002
- الأدلة من القرآن الكريم على إثبات صفة الكلام لله – تعالى -........... 989-991
- الأدلة من الحديث الشريف على إثبات صفة الكلام لله – تعالى -....... 991
- الفصل الثالث: صفات الجلال (التنزيه) .............................. . 1003-1137
- المبحث الأول: معنى التنزيه في اللغة، والشرع.................. ........ 1004-1022
- المبحث الثاني: مفهوم التنزيه عند المعتزلة.............. ................. 1023-1053
مذهب المعتزلة في التنزيه يتجلى في أمرين:
- تنزيه صحيح دل عليه القرآن والسنة.................. ................. 1025-1028
- الثاني: تنزيه مبتدع.................... .............................. . 1028-1053
- المبحث الثالث: مفهوم التنزيه عند الأشاعرة.............. .............. 1054-1079
- تعريف التنزيه عند الأشاعرة.............. ............................ 1056-1057
الكلام عن مذهب الأشاعرة في التنزيه ينحصر في جانبين.................. 1055
- الأول: تنزيه صحيح...................... ........................... 1058-1061
- الثاني: تنزيه مبتدع باطل...................... ....................... 1061-1079
- المبحث الرابع: جوانب التأثير في مسألة التنزيه................ .......... 1080-1097
- المبحث الخامس: نقد مذهب المعتزلة والأشعرية في التنزيه................ 1098-1137
1 – نقد قولهم: بأن الله – تعالى – ليس بجسم، ولا جوهر، ولا عرض..... 1099
2 – نقد قولهم: بأن الله – تعالى – ليس في جهة من الجهات الست للكون 1104
- أولاً: الأدلة من الكتاب والسنة على إثبات صفة العلو 1104
- ثانياً: الأدلة من الحديث النبوي الشريف.................. ............. 1105
3 – نقد قولهم: بأن الله – تعالى – ليس في مكان...................... .. 1114-1120
الأدلة على إثبات الاستواء، والعرش.................. .................... 1115
- أولاً: الأدلة من القرآن.................. ............................. 1115-1117
- ثانياً: الأدلة من الحديث.................. ............................ 1118-1119
4 – نقد قولهم: بأن الله – تعالى – منزه عن الحلول والاتحاد (وهذه كلمة حق أريد بها باطل) .............................. ...................... 1121-1128
5 – نقد قولهم: بأن الله – تعالى – لا يقوم بذاته حادث؛ أو لا تحله الحوادث................ .............................. ................ 1128-1132
6 – نقد قول المعتزلة: بأن من التنزيه إنكار القدر، وإنكار خلق الله – تعالى – لأفعال العباد.................. .............................. ........ 1132-1136
الأدلة على وجوب الإيمان بالقضاء والقدر من الكتاب، والسنة............. 1133-1135
- أولاً: الأدلة من القرآن.................. ............................. 1133-1134
- ثانياً: الأدلة من السنة.................... ............................ 1134-1135
- الفصل الرابع: رؤية الله – تعالى -.............................. ...... 1138-1265
- المبحث الأول: مذهب المعتزلة في رؤية الله – تعالى -.................. 1139-1166
- أدلة المعتزلة النقلية على إنكار الرؤية.................. ................. 1142-1155
- موقفهم من الآيات القرآنية.............. ............................. 1142-1152
- موقفهم من الأحاديث النبوية الشريفة التي دلت على إثبات الرؤية....... 1152-1155
- أدلة المعتزلة العقلية على إنكار الرؤية.................. ................ 1155-1164
- أولاً: دلالة المقابلة.............. .............................. ....... 1155-1158
- ثانياً: دلالة الموانع................ .............................. ...... 1158-1164
- حكم من أنكر رؤية الله – تعالى – بالأبصار عند المعتزلة.............. . 1164-1166
- المبحث الثاني: مذهب الأشاعرة في رؤية الله – تعالى -................. 1167-1208
- القول الأول: .............................. ......................... 1168-1202
- المراد بالرؤية عند الأشاعرة، وتحصيل معناها على التحقيق............... 1174-1177
- أدلة الأشاعرة على رؤية الباري – سبحانه وتعالى -.................... 1177-1202
- أولاً: الأدلة العقلية................ .............................. ..... 1177-1184
1 – دليل الوجود.................. .............................. ..... 1177-1180
2 – دليل مفهوم الرؤية.................. .............................. 1180-1184
- ثانياً: الأدلة النقلية................ .............................. ..... 1184-1202
- المسلك الأول: الاستدلال بالآيات القرآنية.............. ............... 1185-1190
- المسلك الثاني: الاستدلال بالأحاديث النبوية الشريفة................ .... 1190-1193
- المسلك الثالث: الاستدلال بالاجماع.............. ..................... 1193-1194
- القول الثاني: -من أقوال الأشاعرة- في رؤية الله – تعالى -............. 1202-1208
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في مسألة رؤية الله – تعالى -............ 1209-1220
- المبحث الرابع: النقد.................... ............................. 1221-1265
- أولاً: بيان مذهب أهل السنة والجماعة في الرؤية.................. ...... 1222-1227
- أدلتهم على جوازها، ووقوعها................ ........................ 1222-1242
- الأدلة على جواز الرؤية.................. ............................ 1228-1235
- الدليل الأول.................... .............................. ...... 1228-1234
- الدليل الثاني.................. .............................. ......... 1234–1235
- الأدلة على وقوع الرؤية.................. ............................ 1235-1242
- الدليل الأول.................... .............................. ...... 1235-1238
- الدليل الثاني.................. .............................. ......... 1239
- الدليل الثالث.................. .............................. ........ 1239
- الدليل الرابع.................. .............................. ......... 1239
- الدليل الخامس.................. .............................. ....... 1240
- الدليل السادس.................. .............................. ...... 1240
- الدليل السابع.................. .............................. ........ 1241
- الدليل الثامن.................. .............................. ........ 1241-1242
- ثانياً: نقد مذهب المعتزلة في الرؤية.................. .................. 1242-1252
- ثالثاً: نقد مذهب الأشاعرة في الرؤية.................. ................ 1252-1265
الجزء الرابع
- الباب الخامس: البعث.................... .......................... 1266-1494
- الفصل الأول: البعث عند المعتزلة والأشاعرة............ ............. 1267-1452
- تمهيد.................... .............................. ............. 1268-1274
- تعريف البعث.................... .............................. ..... 1268
- تعريف النشور.................. .............................. ...... 1268
- تعريف الحشر.................... .............................. ..... 1269
- تعريف المعاد.................. .............................. ........ 1270
- تعريف الإعادة................ .............................. ........ 1271-1273
- تعريف الخلود.................. .............................. ....... 1273-1274
- المبحث الأول: مذهب المعتزلة في البعث، وأدلتهم على جوازه، ووقوعه.. 1275-1314
أولاً: مذهب المعتزلة في الفناء.................. ......................... 1278
أدلتهم على فناء الجواهر................ .............................. .. 1278-1282
أ – الدليل العقلي.................. .............................. ...... 1279-1280
ب – أدلة المعتزلة النقلية على أن الله – تعالى – يفني الجواهر.............. 1280-1281
ج – استدلوا على أن الله يفني الجواهر بالإجماع.............. ............ 1282
ثانياً: مذهب المعتزلة في الإعادة................ .......................... 1282-1297
- مذهب المعتزلة في إعادة الجواهر................ ....................... 1282
- مذهب المعتزلة في إعادة الأعراض................ ..................... 1283
- مذهب المعتزلة في صفة الإعادة؛ وكيفية إعادة الإنسان بعد موته......... 1283-1297
أدلة المعتزلة على البعث.................... ............................. 1298-1314
- أولاً: الأدلة العقلية................ .............................. ..... 1298-1305
1 – قياس الأولى.................. .............................. ...... 1298-1302
2 – قياس التمثيل................ .............................. ....... 1302-1304
3 – الاستدلال بقدرة الله، ولطف عمله...................... ........... 1304-1305
- ثانياً: الأدلة النقلية................ .............................. ..... 1305-1314
- الأدلة على البعث من القرآن.................. ........................ 1305-1310
- الأدلة على البعث من الحديث الشريف.................. .............. 1310-1314
- المبحث الثاني: مذهب الأشعرية في البعث؛ وأدلتهم على جوازه، ووقوعه. 1315-1391
- تعريف المعاد عند الأشاعرة.............. ............................. 1316
- مواقف الفلاسفة المنتسبين إلى الإسلام، والأشاعرة، وغيرهم من المعاد الجسماني.............. .............................. .................. 1320
- الموقف الأول: موقف الإنكار للمعاد الجسماني.............. ........... 1320
- الموقف الثاني: موقف الاثبات والجزم بوقوع المعاد الجسماني............. 1320
- الموقف الثالث: موقف وسط بين الموقفين السابقين.............. ....... 1322
وهؤلاء اختاروا القول بجواز المعاد الجسماني؛ ثم اختلفوا في صفته؛ وعلى أي وجه يكون؛ وذلك على النحو التالي.................. ................... 1322
1 – منهم من قال: بأن الجسد المعاد مثل البدن الذي عدم................ 1323-1327
2 – ومنهم من قال: إن البدن المعاد، هو عين الذي عدم؛ وقد اختلفوا في صفة الإعادة، وكيفيتها على أربعة أقوال.................... ............. 1327
- القول الأول: قول من قال: إن الله – تعالى – يعيد البدن المعدوم بعينه... 1327-1328
- القول الثاني: ذهب بعضهم إلى: أن الله – تعالى – يفرق أجزاء البدن بالموت، ويفني الله – تعالى – أجزاء الجسم بحيث لا يبقى فيه جوهران فردان على الاتصال، ويوم البعث يعيد الباري جمعها، وتركيبها؛ وهو قول جمهور المتكلمين: معتزلة وأشاعرة................ .............................. 1328-1329
- القول الثالث: قول فخر الدين الرازي.................. ............... 1330-1345
- القول الرابع: التوقف.................. .............................. 1345
- أدلة الأشاعرة على البعث.................... ........................ 1381-1391
- أولاً: الأدلة العقلية................ .............................. ..... 1381-1389
1 – الاستدلال بصحة الشيء على صحة مثله...................... ...... 1381-1387
2 – دليل المساواة.............. .............................. ......... 1387
3 – دليل قياس إمكان وجود الأقل، والأصغر، والأسهل على خروج الأعظم، والأكبر، والأصعب................ ............................ 1388-1389
ثانياً: الأدلة النقلية................ .............................. ........ 1389-1391
- المبحث الثالث: جوانب التأثير في منهج إثبات البعث، وصفة الإعادة..... 1392-1417
- المبحث الرابع: نقد أهل السنة والجماعة لمنهج المعتزلة والأشاعرة في الاستدلال على البعث؛ ونقدهم في صفته...................... ........... 1418-1452
- البعث مما اتفقت عليه الملل.................... ....................... 1420
- نقد أهل السنة والجماعة للمتكلمين الذين بنوا البعث على دليل الحدوث (الجوهر والعرض) .............................. ....................... 1423
- نظرية الجوهر الفرد التي اعتنقها المتكلمون لا تفسر لنا صفة البعث....... 1433
الفصل الثاني: البعث عند أهل السنة والجماعة.............. .............. 1453-1494
- المبحث الأول: منهج أهل السنة والجماعة في الاستدلال على البعث...... 1454-1479
- الأدلة على البعث.................... .............................. .. 1455
- أولاً: الأدلة على البعث من القرآن الكريم.................. ............ 1455-1475
- القرآن الكريم عرض عقيدة البعث من ثلاثة جوانب متكاملة............. 1455
- الجانب الأول: إثبات المعاد الجسماني، وأن الله –جلت قدرته- يحيي الموتى، ويبعث من في القبور.................. .......................... 1456-1458
- الجانب الثاني: إقامة الحجج، والأدلة على إثبات البعث بطريقين:......... 1458
- أحدهما: طريق الوجود والعيان................ ........................ 1459-1464
- الثاني: طريق الاعتبار والبرهان.............. .......................... 1464-1471
1 – الاستدلال بطريق الأولى.................. ......................... 1465
2 – الاستدلال بخلق السموات والأرض؛ فإن خلقهما أعظم من إعادة الإنسان................ .............................. ................. 1466-1467
3 – الاستدلال بالنشأة الأولى، وبيان أن الإعادة أهون من الابتداء......... 1467-1468
4 – الاستدلال على المعاد بخلق الإنسان................ ................. 1468-1469
5 – الاستدلال على المعاد بإخراج النبات من الأرض بعد إنزال المطر عليها. 1469-1471
6 – الاستدلال على إثبات المعاد بخلق الحيوان................ ............ 1471
- الجانب الثالث: الرد على الجاحدين للبعث، وبيان فساد شبههم.......... 1472-1475
- ثانياً: الأدلة على البعث من الحديث النبوي الشريف.................. .. 1476-1479
- المبحث الثاني: صفة البعث.................... ....................... 1480-1494
- الخاتمة................ .............................. ................ 1495-1502
- فهرس المصادر والمراجع.............. .............................. .. 1503-1610
- فهرس الموضوعات............ .............................. ......... 1611-1631