أضحك الله سنك أم علي.
وبارك الله فيك أم رفيدة.
ومن المواقف لي:
أذكر أن ابني كان رضيعا له أيام، وجاءت ابنتي أروى وكان عمرها ثلاث سنوات، وحملته وهو في مهاده، فجاءتني به فجاءة وهي تحمله، فقلت لها بصوت عالي: ليش حملتيه!
فطرحته أرضا وجرت!!
فظل الولد يصرخ!!