أمنية الشيخ بكر أبو زيد - رحمه الله - التحقيق في نسبة كتابين
باسم " الفقه الأكبر" للإمامين أبي حنيفة والشافعي - رحمهما الله-
قال الشيخ بكر:
ومما يدل على شمولية لفظ: " الفقه " لِعِلْم الدين في هذه الحقبة الزمنية المباركة، إِطلاق أَبي حنيفة. ت سنة (150هـ) - رحمه الله تعالى- على: " التوحيد " : " الفقه الأَكبر " وهو أَول من أَطلقَ ذلك في الإسلام؛ إِذ جعله عنوان كتابه فيه، وقد طُبعَ بهذا الاسم، وله عدة شروح، وتكلم الناس في نسبته إِليه، والذي عليه الأَكثر صحة نسبته إليه ثم تلاه كتاب للإمام الشافعي . ت سنة (204 هـ) - رحمه الله
تعالى- بهذا الاسم: " الفقه الأَكبر " وهو في مسائل الاعتقاد والتوحيد وقد طبع عام 1900م وقد تكلَّم الناس في نسبته إِليه؟
ولم يحصل لي التحرير عن نسبة الكتابين، ولعلّي أَتمكن من ذلك في كتاب: " معجم المؤلفات المنحولة " .
المدخل المفصل لمذهب الإمام أحمد وتخريجات الأصحاب
منقول من هنا
https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showt...227601&page=25
فهل حقق الشيخ بكر رحمه الله في نسبة الكتابين ؟
وهل أتم - رحمه الله تعالى- كتابه " معجم المؤلفات المنحولة" ؟؟