مُسند الحُميدي لعبد الله بن الزبير
وهو شيخ الإمام البُخاري ، مطبُوع في مُجلَّدين ،
طُبِع في الهند بعناية حبيب الرحمن الأعظمي ثم طُبِع بعد ذلك مُحققاً .
مُسند الحُميدي لعبد الله بن الزبير
وهو شيخ الإمام البُخاري ، مطبُوع في مُجلَّدين ،
طُبِع في الهند بعناية حبيب الرحمن الأعظمي ثم طُبِع بعد ذلك مُحققاً .
التَّذكرة في أحوال الموتى وأُمُور الآخرة للقرطبي
الكتاب من أنْفَس ما كُتِب في أشراط السَّاعة ،
وأحوال القِيامة من أنْفَس وأوسع ما كُتِب في الباب ، ولا تخلُو هذه الكُتُب من شيءٍ لا يَثْبُت ، وهو مطبُوع مِرارًا ؛
لكن هذه الطَّبعة سوف تصدر في مُجلَّدين في تحقيق رسالة إنْ شاء الله تعالى .
زُبدة البُخاري
لعُمر ضياء الدِّين الدَّاغِستاني ، وهذا الكتاب مُختصر جدًّا ،
فيهِ من الأحاديث ألف وخمسمائة وأربع وعشرين ،
وهو مُختصر من كتابه سنن الأقوال النَّبويَّة ،
وهو مطبُوع بمطبعة دار الكُتُب العربيَّة بمصر سنة ألف وثلاثمائة وثلاثين ولم يُعد طبعُهُ .
عُمدة الأحكام للمقدسي
نحنُ عُمدتنا على طبعة أحمد شاكر ضمن مجمُوعة من الرَّوائع طبعهُ أحمد شاكر قديماً سمَّى المجمُوعة من الرَّوائع ،
وتشتمل على العُمدة وعلى الألفِيَّة ألفِيَّة العِراقي إضافةً إلى الحمويَّة والتَّدمُريَّة ؛
ثُمَّ بعد ذلك حُقِّق الكتاب مِراراً تحقيق نظر الفريابي لا بأس بِهِ في الجُملة.
اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان
لمحمد فؤاد عبد الباقي ، طبعة الحلبي الأولى طيبة جدًّا ؛
هُناك كتاب اسمُهُ ( زادُ المسلم فيما اتفق عليه البخاري ومسلم) إلاّ أنّ ترتيبه فيه شيء من الصُّعُوبة،
واللُّؤلُؤ والمرجان أجود منهُ .
حبذا أن تستمر على هذا الخير ، لقد فرحت بما نقلت لأنها إضاءات للقراء في الكتب ، ويا ليتها تطبع مع كل كتاب حتى يكون القارئ على بينة من الكتاب قبل الولوج فيه .
زادك الله حرصا واستمر .
زدنا أخي سلمان من ذلك الخير
شكر اللَّـهُ لكما مروركما ،وتشريفكما .
المنظُومة المِيميَّة في الوصايا والآداب العِلْمِيَّة
للشيخ حافظ حكمي رحمهُ الله ، المَنْظُومة طُبِعت في حَياتِهِ على نَفَقَة المَلك سُعُود طَبْعَة جَيِّدة ، فيها أخْطَاء يسيرة يُمْكِنْ أنْ تُسْتَدْرَك ، ثُمَّ طُبِعَتْ بعد ذلك مِرَاراً ، وباعْتِبَار أنَّ الكِتاب لم يتَدَاوَلَهُ النُّسَّاخ فَأَخْطَاؤُهُ طَفِيفَة .
الدَّلائل لقاسم بن ثابت السرقسطي
من أنْفَع كُتب الغريب ؛ لكنَّهُ مات ولم يُكْمِلهُ ، فأكْملَهُ أبوهُ ثابت لتأخُّر وفاتِهِ ، وطُبعَ قسمٌ منهُ .
تأويل مُختلف الحديث لأبن قتيبة
لأبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة وكتابُهُ هذا عليه اسْتِدْراك وضَعُفَ بالإجابة عن بعض الاختلاف في بعض المواطن .
مبتكرات اللآلئ والدرر في المحاكمة بين العيني وابن حجر
وهو كتاب نفيس ومؤلفه متأخر اسمه عبد الرحمن البوصيري المتوفى سنة أربعٍ وخمسين وثلاثمائة وألف ،
مجلد واحد، يذكر قول ابن حجر ثم يذكر رد العيني واعتراضه، ثم يحكم بما يراه صواباً،
والكتاب جيد ، إلا أن الموضوع نفسه يحتمل أكثر من ذلك،
يعني ثلاثمائة وثلاث وأربعين محاكمة بينهما في هذا الكتاب،
والمحاكمات أكثر من ذلك، فيحتاج إلى تكميل وتتميم.
المُغني لابن قُدامة
وهو كتاب يذكر فيه المُؤلِّف المذاهب بأدلَّتها ،
طُبع الطَّبعة الأُولى على نفقة الملك عبد العزيز رحمه الله في مطبعة المنار المُجلَّد الأول طُبع طبعة فيها الأخطاء كثيرة جدًّا ،
ثُمَّ وُقف على نُسخة قليلة الأخطاء من الثَّاني إلى الثَّاني عشر طبعة أولى ،
أما المُجلَّد الأول أُعيد طبعُهُ ثانية على هذه النُّسخة تلافوا فيه كثير من الأخطاء ،
طُبع مِراراً بعد ذلك طبعات كثيرة جدًّا ، طُبع بالمنار مرة ثانية ،
وطُبع في مطبعة الكليَّة الأزهريَّة ، وطُبع بمطبعة الإمام ،
ثم طُبع أخيراً بتحقيق الدكتور عبد الله التُّركي في خمسة عشر جُزءاً طبعة من أنْفَس الطَّبعات تُكلِّم فيها على الأحاديث والآثار ،
وهي طبعة من أفضل الموجُود الآن .
الإقناع لطالب الانتفاع
لشرف الدِّين الحجَّاوي صاحب الزَّاد ، وهو كتاب جامع في مذهب الحنابلة فيه مسائل كثيرة جدًّا ،
وأُسلُوبُهُ مُناسب للطَّالب المُتوسِّط ،
ولهُ شرحٌ مطبُوع مُتداول اسمُهُ كشَّاف القِناع للبهوتي وهو من أجمع كُتب المذهب للمسائل والفُرُوع والتَّنبيهات حتّى صحّ إطلاق عبارة مكنسة المذهب على هذا الكتاب ، طُبع مِراراً ،
ويجري تحقيقهُ وطبعُهُ بتكليفٍ من وزارة العدل .
السلسبيل في معرفة الدليل
للشيخ صالح البليهي ،وهي حاشية نفيسة على الزَّاد ، تُعنى بالدَّليل وحِكمة التَّشريع ، وبيان محاسن الشَّريعة ، وضرر العمل بالقوانين الوضعيَّة ، وذكر مذاهب الأئمَّة الأربعة وغيرهم ، وحلَّى الحاشية باختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم والشيخ محمد بن عبد الوهاب وأئمَّة الدَّعوة ومن بعده كالشيخ محمد بن إبراهيم والشيخ ابن حميد والشيخ ابن باز والشيخ الخريصي و الشيخ صالح الخريصي شيخ الشيخ البليهي رحمهم الله جميعاً .
الشرح الممتع على زاد المستقنع
للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمهُ الله ، وهو من أهمِّها ومن أمتعها ، وهو كاسمِهِ مُمتع ، سهَّل فيه الشيخ مسائل الزَّاد وحلَّلها تحليلاً مُبسَّطاً ، ذلَّل فيه الشيخ مسائل الكتاب التِّي كان الطُّلاب يستصعبُونها ولا يَتطاول على الكتاب في شرحه وفهمِهِ إلاّ المُتمكِّن من طُلاب العلم ، وهذا شأنُهُ رحمهُ الله في كُلِّ كتاب يتصدَّى لشرحه .
الكافي لابن قُدامة
وهو كتاب يذكر فيه مُؤلِّفُهُ جُل الرِّوايات عن الإمام أحمد ،
ودليل كل رواية ، ومأخذ كل رواية ، وهذه ميزة الكتاب ؛
إلاّ أنَّهُ في المذهب ما يخرج عنهُ
تاريخ ابن خلدون
المعرُوف بالعِبر وديوان المُبتدأ والخبر ، هذا تاريخ نفيس حافل ،
يُعنى بتحليل الأخبار ، إذا كانت كُتب الأخبار تُعنى بسرد الأخبار فهذا يُعنى بتحليل الأخبار ونفي ما لا يقبلُهُ العقل أو ترُدُّهُ حوادث التَّاريخ بطريقةٍ لا تُوجد ُعند غيرِهِ ،
طُبع في بُولاق في سبعة مُجلَّدات طبعة كاملة ، ثُمَّ طُبع في دار الكتاب اللُّبناني طبعة لا بأس بها ؛ لكن بُولاق أنْفَس منها ، وإنْ كانت الطَّبعة اللُّبنانيَّة أجمل حرف .
الاستذكار لمذاهب فُقهاء الأمصار
لأبي عمر يُوسف بن عبد البر ، وهو يُعنى بذكر المذاهب بإفاضة وأدلَّة هذه المذاهب ،
وطُبع طبعات كثيرة ؛ لكن تبقى أن طبعة القلعجي لولا ما أثقلها بالحواشي تبقى بالنِّسبة لي هي أفضل الطَّبعات .
التَّحرير والتَّنوير لابن عاشُور
الكتاب لاشك أنَّهُ مُفيدٌ جدًّا لطالب العلم ،
ويُعنى بالنَّاحية الأدبيَّة والبلاغيَّة ، ومكث في تأليفِهِ مؤلفه أكثر من أربعين عاماً حتَّى حرَّرهُ ،
وأتْقَنَهُ وجوَّدهُ ، فالكتاب لاسيَّما يتعلَّق في علم المعاني والبيان مُتميِّز ويستفيد منهُ طالب العلم ،
أما أفضل طبعاته فهي الطَّبعة التُّونسيَّة ، وطُبع منه مُجلَّدان في مطبعة الحلبي بمصر ، ثُمَّ أُكمل طبعُهُ في تُونس وصُوِّرت جميعاً طبعة الحلبي الجُزئين الأول والثَّاني ،
وطبعة تُونس أيضاً صُوِّرت أخيراً ، وتداول النَّاس المُصوَّر.