زَيَـنتها = زِيـنتها
1- والرجل الطويل والطُّـوَّال ...
هل هي: الطُّـوَال
2- ... فدان العَرض لي والطُّول
هل هذا مَثَل؟
3- ... شريعة في الفرض والتبيين
ما المعنى على هذه النسخة؟
زَيَـنتها = زِيـنتها
1- والرجل الطويل والطُّـوَّال ...
هل هي: الطُّـوَال
2- ... فدان العَرض لي والطُّول
هل هذا مَثَل؟
3- ... شريعة في الفرض والتبيين
ما المعنى على هذه النسخة؟
هل هي (ضِيفانٌ)؟
وهل الماضي (وذَر) أم (وذِر)؟
1- الصواب ضِيفانٌ كما ذكرتَ يا أخي الكريم؛ لأن التثنية معلومة فلا تحتاج إلى نص.
ومن العجيب أن مطبوعة (حلية الفصيح) قد وقع فيها هذا الخطأ أيضا.
2- القياس وذِر بكسر الذال، ولكنه لم يسمع فهو مجرد افتراض، وإنما لم يفتح في الماضي لخلوه من حرف الحلق.
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
هل قوله (فدان العرض...) له علاقة بـ(طلت بها عليهم..) ؟2- لا يلزم أن يكون مثلا؛ فهو مثال لتوضيح الفرق بين الطَول والطُول.
قال ابن جابر -رحمه الله-:
والجدي لابن المعز قبل العام ... خص به عن سائر الأنعام
...
وهذه إحدى المدينتين ... مما حواه عمل البحرين
إحداهما الخط، وتدعى بهجر ... أخراهما وذكرها قد اشتهر
لا يلزم أن يكون له علاقة مباشرة، فإن المقصود بالجمع بينهما (كل شيء).
كما إذا أردت أن تضرب مثالا على من سطوة وسلطة واسعة فإنك قد تقول: (يقع تحت يده المشرق والمغرب) فإنك تقصد ما بينهما لا خصوصهما.
فكذلك إذا أردت أن تضرب مثلا لمن معه مال كثير فإنك قد تقول: (كثر ماله فهو يطول به على الناس حتى خضع له الطول والعرض) أي كل شيء.
وكسَب المال الفتى يكسِبه ... والكَسْبُ بالفتح كذا أغلبه
نظمتُ هذا البيت:
أي قد حوى المالَ بقصْدٍ وطَلَبْ ... وقيل: لا وإنما ذا في (اكتسَبْ)
ومسه اللوى لبرد بَطِنَا
هل هي (بُطِنَا) ؟
وفقك الله وسدد خطاك
لعل الصواب (لبرد بَطَنَا) بفتح الطاء؛ لأن المقصود خلاف "ظهر" فيكون لازما، أو لأن المقصود (لبرد أصاب البطن) فيكون متعديا، وكلاهما بفتح الطاء.
ويحتمل (بُطِنا) بالبناء للمفعول، لكن على تكلف؛ لأنه حينئذ يكون تفسيرا بالأعم، أو تفسيرا معكوسا؛ كأنه قال: (ومسه اللوى لبرد) ثم سكت، ثم بين ذلك بأنه يقال فيه أيضا (بُطِنَ الإنسان) والتكلف فيه واضح.
وأما (بَطِنا) بالكسر فهي خطأ قولا واحدا.
قال ابن جابر -رحمه الله- :
لكنه مع نثره مستصعب ... والنظم سهل أخذه مستعذب
...
باب فعِلتُ بانكسار العين مع ... فتحك للمضارع الذي يقع
[بعده زيادت لعلي أذكرها لاحقا]...
وجاء فيهما البُرُوءُ مصدرا ... أيضا على مثل الجلوس قد جرى
...
وليس في ذا الباب لكن ذكَرَه ... ليكمل الكلام فيما فسره
...
وافتح صدَقتَ ههنا وقد دخل ... في الباب إذ كان الكلام كالمثل
_____________________________
س: قول ابن المرحل -رحمه الله-:
والنفر والنفور وهو ينفِر ... فالكسر أعلى وكذاك يعثِر
هل الكسر أعلى في (يعثِر) و(ينفِر) ؟
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
ليرجَـحِـنَّ المغزل = ليرجَـحَـنَّ المغزل
سـفَـلة = سَـفِـلة
؟
- (ليرجحن) بكسر الحاء صواب؛ لأن الفعل (ارجَحَنَّ) لا (رجح).
- السفلة بكسر الفاء كما تفضلت.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أحبتي:
فتح الباري .. أسأل الله أن يفتح عليك فتحا مبينا ..
وأنت يا أبا مالك .. عوضك الله خير الدنيا والآخرة ..
أحبكما في الله
أفدتمونا .. وآنستمونا .. وقريبا - إن شاء الله - سأنضم إليكم، والله يعينكم على إشكالاتي : ) !
وأفيدكم أن كتاب لباب تحفة المجد الصريح في شرح كتاب الفصيح لأبي جعفر اللبلي قد طبع كاملا في مجلدين بمركز إحياء التراث الإسلامي بجامعة أم القرى وهو اختصار للتحفة.
ولي طلب: وهو أنني حاولت أن أحمل كتاب حلية الفصيح لابن جابر الأندلسي - رحمه الله - ولم أستطع فيا ليتكم تتكرمون بوضعه هنا.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تفضل يا أخي الكريم:
http://www.archive.org/details/7ilyat-alfasi7
أخانا أبا مالك,, قال ابن المرحل فى الشطر الثانى من البيت العاشر من الموطأة (فتصبح النفس بها مقهورة) هذا فى النسخة المطبوعة, ولكنى وجدت فى بعض المخطوطات(فتصحب النفس)بتأخير الباء.. فهل لكل من الروايتين توجيه؟وأيهما أصح؟ بارك الله فيكم.
وفقك الله وسدد خطاك
الذي عندي في النسخة المطبوعة (فتصحب) ولكن يبدو أن المحقق أضافها بعد الطبع؛ لأنها تظهر ورقة ملصقة فوق الأصل، ولم يشر المحقق لاختلاف النسخ في هذا الموضع؛ فيبدو أن المخطوطات اتفقت عليه.
ولكن في شرح ابن الطيب الفاسي أشير في الحاشية إلى أن في بعض النسخ (فتصبح).
وأيا كان الأمر فالمعنى صحيح بكل منهما، وإن كان الأقرب أن الصواب (فتصحب) لأن احتمال تغييره من النساخ إلى (فتصبح) قريب.
وأما المعنى، فيقال: (أَصْحَبَ البعيرُ) أي انقاد وذل بعد صعوبة.
والله أعلم.
جزاكم الله خيرا.
عدتُ مع عودة المجلس بحلته الجديدة (ابتسامة)
أسألُ اللهَ أنْ يَجعلَ عَمَلي دِيمةً
والجِزعُ في الوادي بكسر يعرفُ ... أي جانبٌ أو مُعظَمٌ أو مَعطَِفُ
س: هل هي معطِف؟
1- والجِزعُ في الوادي بكسر يعرفُ ... أي جانبٌ أو مُعظَمٌ أو مَعطَِفُ
س: هل هي معطِف؟
2- قال ابنُ المرحل -رحمه الله- :
وذاك عودُ أُسُرٍ والأُسْرُ ... تعذرُ البولِ والاسمُ الأُسْرُ
س: قال في (إسفار الفصيح) :
«ورأيت في نسخ منها نسخة أبي سعيد السيرافي: "عود أُسُرٍ" مشكولة السين بعلامة الضمة، وهو غلط والصواب تسكينها» اهـ
؟؟
3- قال ابن المرحل -رحمه الله- :
وناقتي أنشطت بالأنشوطة ...
س:
أنشطت الأنشوطة: حللتها، فهل هي (نشطت) كما في النسخة الاخرى ؟
4- ... والجبْن جبْن الأكل
لم نظم اللغة الأخرى؟