( 1 )
كان للحافظ ابن حجرأخت اسمها
(ست الرَّكب)قال عنها:"كانت قارئة كاتبة أعجوبة في الذكاء،وهي أمي بعدأمي"
( 1 )
كان للحافظ ابن حجرأخت اسمها
(ست الرَّكب)قال عنها:"كانت قارئة كاتبة أعجوبة في الذكاء،وهي أمي بعدأمي"
( 2 )
آخر حياة الحافظ رحمه الله تعالى تزوج خفية على ست الحسن وكان لا يبيت عندها رضي الله عنه
( 3 )
قال الشيخ العثيمين رحمه الله:"إن الخلاف إذا كان في مسائل العقيدة يجب أن تصحح،وما كان خلاف منهج السلف؛فإنه يجب إنكاره والتحذير ممن يسلك ما يخالف مذهب السلف"(فتاوى العقيدة للشيخ العثيمين ص/٧٨٢)
( 4 )
وقال شيخ الاسلام ابن تيمية:" نعم،من خالف الكتاب المستبين والسنة المستفيضة او ما أجمع عليه سلف الأمة خلافا لا يعذر فيه فهذا يعامل بما يعامل به اهل البدع"(الفتاوى:٢ /١٧٢)
( 5 )
فائدة:
أوّل حديث في كتاب "علل الحديث" لابن أبي حاتم؛ علّته: (خطأٌ في اسمِ راوٍ في إسناده)، وكذلك آخِر حديثٍ في الكتاب، والحديثان صحيحان، والأول أجاب فيه (أبو زرعة)، والآخر أجاب فيه (أبو حاتم)، والكتاب كله في أجوبة هذين النّاقدين.
م
(6)
قال ابن حجر في إنباء الغمر: (2/ 305): (محمد بن إبراهيم بن يعقوب شمس الدين شيخ الوضوء الشافعي كان يقرئ بالسبع ويشارك في الفضائل ، وقيل له شيخ الوضوء؛ لأنه كان يطوف على المطاهر فيعلم العامة الوضوء ...).
(7)
قال ابن حجر في إنباء الغمر: (2/ 306 - 307): (محمد بن إسماعيل الأربلي بدر الدين بن الكحال عني بالفقه والأصول، وكان جيد الفهم، فقيرًا ذا عيال؛ وهو مع ذلك راض قانع، جاوز الأربعين).
ممكن أخي تضيف الأثر أسفل بطريقتك في الموضوع, عن إصابة خاطرة العلماء للحق حتى في السنن
(مسند احمد) حدثنا يحيى بن إسحق أنبأنا حماد بن زيد عن يحيى بن عتيق عن محمد بن سيرين عن عمران بن حصين: أن رجلا أعتق ستة أعبد له فأقرع رسول الله صلى الله عليه وسلم بينهم فأعتق اثنين وأرق أربعة قال محمد بن سيرين لو لم يبلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قاله لجعلته رأيي.
(٨)
حصلت بين ابن خزيمة وبعض أصحابه جفوة بسبب الوشاة،
فعلق الذهبي على ذلك في سير أعلام النبلاء ( ص٣٨٠- ٣٨١):
قلت : ما هؤلاء بكذبة ; بل أئمة أثبات ، وإنما الشيخ تكلم على حسب ما نقل له عنهم . فقبح الله من ينقل البهتان ، ومن يمشي بالنميمة .
وفقكم الله
أحيانا اكتب مما احفظه
ومثل ما ذكر ذهبي العصر المعلمي كل معلومة لم تنسب لقائلها فهي لقيطة. ..
ومن بركة العلم عزو القول لقائله...ابن عبد البر رحمه الله
وآفة الكبر* عظيمة، وفيه* يهلك الخواص، وقلما ينفك عنه العباد والزهاد والعلماء.
وكيف لا تعظم آفته، وقد أخبر النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: *أنه لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر*.
وإنما صار حجاباً دون الجنة، لأنه يحول بين العبد وبين أخلاق المؤمنين، لأن صاحبه لا يقدر أن يحب للمؤمنين ما يحب لنفسه، فلا يقدر على التواضع، ولا على ترك الحقد والحسد والغضب، ولا على كظم الغيظ وقبول النصح، ولا يسلم من الازدراء بالناس واغتيابهم. فما من خلق ذميم إلا وهو مضطر إليه.
ومن شر أنواع الكبر ما يمنع من استفادة العلم، وقبول الحق، والانقياد له.
وقد تحصل المعرفة للمتكبر، ولكن لا تطاوعه نفسه على الانقياد للحق!..
[مختصر منهاج القاصدين ص228]
• - قال شيخ الإسلام ابن تيمية
• - عليه رحمات رب البرية - :
*• - « كثير من الناس يَزِنُ الأقوال بالرجال ، فإذا اعتقد في الرجل أنه مُعظَّمٌ قَبِل أقواله وإن كانت باطلة مخالفة للكتاب والسنة » .*
من فوائد العلامة الالباني رحمه الله تعالى :
ان الحديث الحسن لذاته وكذا الحسن لغيره من ادق علوم الحديث وأصعبها؛ لأن
مدارهما علـى
من اختلف فيه العلماء من رواته ما بين موثق ومضعف، فلا يتمكن من التوفيق بينها أو ترجيح قول
على الأقوال الأخرى إلا من كان على علم بأصول الحديث وقواعده، ومعرفة قوية بعلـم الجـرح
والتعديل، ومارس ذلك عملياً مدة طويلة من عمره، مستفيداً
من كتب التخريجات ونقد الأئمة النقاد
.
عارفاً بالمتشددين منهم والمتساهلين ومن هم وسط بينهم، حتى لا يقع في الإفراط والتفريط
وهـذا
أمر صعب قل من يصير له وينال ثمرته . فلا جرم أن صار هذا العلم غريبـاً بـين العلمـاء . واﷲ
يختص بفضله من يشاء " .
ارواء الغليل ٣/ ٣٦٣
مسعر بن كدام يلقب المصحف؛ لإتقانه.
ومحمد بن عبدالقادر الحنبلي يلقب الجنة لتنوع علومه وتعددها.
في مقدمة كتاب العلل لابن أبي حاتم رحمه الله تعالى تحقيق الشيخان الحميد والجريس ص 6_ 8 حفظهم الله
من أهم كتب العلل كتاب لأبي محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم 327 ه الذي جمع فيه كلام أبيه وأبي زرعة في تعليل الأحاديث مع زيادة كلام بعض الأئمة الآخرين وربما أدلى بدلوه في الكلام في هذه العلل
طبع الكتاب اول مرة سنة 1343 ه بتحقيق الأستاذ محب الدين الخطيب في المطبعة السلفية معتمدا ع نسختين وفيها سقط وتصحيفات لكنه وفى بإثبات النص ع حسب استطاعته
ثم طبع بتحقيق الأخ نشأت كمال المصري فحقق في 4 مجلدات وفيه أخطاء نبه عليها الأخ محمد صالح الدباسي الذي حققه ف 3 مجلدات .
وفقكم الله
قال ابن الأثير رحمه الله:
"الصديقُ؛ من ماشى أخاه على عرَجه، إن رأى سيئة وطِئها بالقدم، وإن رأى حسنة رفعها على علَم".