السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تتوقعن أن أقول: انتظرونا!
لكن المفاجأة أنني سأقول: لا تنتظرونا رجااااء (ابتسامة)
لا تنسوا أن عليّ مستحقات لم أنته منها بعد!!
ثم إن هذا الموضوع سيدفع فيه من ينتظر ثمن الفضول!
إذن تجديد:
لا تنتظرونا!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تتوقعن أن أقول: انتظرونا!
لكن المفاجأة أنني سأقول: لا تنتظرونا رجااااء (ابتسامة)
لا تنسوا أن عليّ مستحقات لم أنته منها بعد!!
ثم إن هذا الموضوع سيدفع فيه من ينتظر ثمن الفضول!
إذن تجديد:
لا تنتظرونا!!
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم ارزقنا ما رزقت أشج عبد القيس..
أظن حاجتك للأولى أشد ..فابتهلي : )
ويبدو أنني رزقت الثانية بدعواتك فترسخت لدي (انتظرونا) لهذا لن أضع ما عندي دفعة واحدة (ابتسامة)
ولكن......... رزق أيوب أوسع منهما : )
الإجابة من وجوه:
1- المستشير المسكين له كل حق فهو واحد يستحق أن يتم ترضيته
أما القراء فرضاهم جميعا غاية لا تدرك..
2- لعلي لاحظت أن أختاي أم عبد الرحمن والتوحيد يعشقان "انتظرونا" فهما أول من يقتحم المشاركات أو فلنقل هما فقط من يشارك
وأنا أحب رضاهم (ابتسامة بريئة)
3- هناك مستحقات عليّ لو لم أنته منهما أظن سيطبق علي عقوبات لا بأس بها
4- انتظرونا هذه المرة لها طعم مختلف فهي ليست (انتظرونا) بل هي : لا تنتظرونا !!
5- عندي علة قوية لن أعلنها
6- هذا الموضوع لابد فيه من دفع ثمن لا بأس به فلن أناقش نفسي فيه لابد من عمل إعلانات ودعوة الأخوات لابد من حضور قوي ونقاش بناء سيكون عليكن اختيار السياق وعمل تباديل وتوافيق ...
7-هذا الموضوع بالذات له مذاق خاص وطابع لعله غير مألوف في المجلس ..لكنه.....
يتبع بإذن الله
يبدل المرء أثوابا كثيرة ويستخدم أقلاما عديدة
لكن يظل له ثوبا فضفاضا يشعر فيه بالراحة وأنه في بيته وعلى سجيته
ها أنا ذا أعود فأرتدي ثوبي المريح بعد طول غياب
ربما لا يعرف هذا الثوب أخواتي في الملتقى والمجلس العلمي، ربما لم يعرفن هذا الثوب باسمه "هل أنت من هؤلاء"
ربما عرفوا بعض قصصه مفردة بعناوين مختلفة، وربما تناولن ما خرج من عباءته كوجبة كاملة ولم يعرفوها في الأواني ولم يروها وهي تنضج على الرمال الساخنة!
ولكن هناك من يعرف هذا الثوب بالتأكيد...وربما يحبه ويفضله مثلي!!
ها أنا ذا أعود لأسأل نفسي وأخواتي ...هل أنت من هؤلاء؟؟؟!!
رجاء لا تنتظرونا
فالنضج على الرمال الساخنة يستغرق وقتا لا يتحمله إلا من يحب ناتج هذا الطعام ..............!!
وأنا في شوق لمعرفة ذاك الثوبها أنا ذا أعود فأرتدي ثوبي المريح بعد طول غياب
إختي ساره أسلوبك مشوق جدا جدا جدا ...
أردتها مرآة...فكانت كذلك بفضل الله
فكثير منا يحسب أن فيه وقار الشيب...والحق أن أفعاله تؤذي بلا ريب
وكثير منا لا يرى قطرات الندى العطرة ... فيهملها حتى تصير : "كانت قطرة"
من رحم هذا الثوب خرج لكنّ
قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم
المرأة التي شيدت الصرح
أنت مجرد طالبة علم
إنكار ...منكر
طالبة علم مجدة جدا
داعية وطالبة علم
زواج ثان
وغير ذلك ......
وكما ذكرت لم تعهد أخواتي في الملتقى والمجلس الجلوس معي حول أواني الطهي ...أقص عليكن ومع النقاش والتعليق أدير السياق
ولكن الشوق لمثل هذا المجلس قد لاح، وبجميل عطره تدثر ثم فاح
قصص وعبر وعبرات...ولكن ستشتركن في توجيه السياق بما تجدن به من فوائد ودرر واستنباط لقصدي من القص
ستكون قصصي بإذن الله مرآة ...ترسم صورة كل سلوك قويم لنتبناه
وكل سلوك سقيم لنتلافاه
وليس التشويق مقصدي بقدر ما أطالب بعصف الذهن وجودة الطرح
فالهدف أن ننظر لأنفسنا من الخارج ...تماما كالنظر في المرآة
ونتسائل ويجيب كل واحد فيما بينه وبين نفسه.....
هل ...أنت ....من ....هؤلاء؟؟؟!!
متابعة معكِ
أقول ما قلتُ هُناك!! : ) سننتظر نُضجَ الحساء إن شاءَ الله ..
وأنا أقول ما قلته لك هناك أيضا : )
وعلى الفضوليين إما البحث عن (هناك) أو الانتهاء عن الفضول : ))
يتسائل البعض
من أنتِ في القصة؟؟
وهذا السؤال مخالف لمضمون الموضوع وهدفه!
فإنما السؤال هل (أنت) -بالفتح والكسر- من هؤلاء؟؟
وليس السؤال هل كاتبة القصة من هؤلاء؟؟ : )
وأصدقكم القول ما قرأت رواية ولا كتاب ساعية في إقحام الكاتب في الأحداث!!
فتعجبت من السؤال والسعي
بل قد وصل الأمر ببعضهم بعد أن كتبت قصة (يوميات زوج مثالي وزوجة نكدية) إلى الرد والتعامل باعتبار أنني صاحبة القصة ولا شك وأنني - الزوجة المفترية - التي تكتب القصص لتشكو زوجها! ثم انتقل الحديث بعد ذلك إلى محاولة الشرح لهذه الكاتبة المفترية أن الحكم على المشاكل الزوجية لا يكون بعد سماع طرف واحد!!
حتى أنني اضطررت للتعليق ضاحكة من بين أسنان الغيظ: أن القصة ليست قصتي بالتأكيد!!
ربما يكون بعضنا بحاجة إلى قراءة ......عن (نحن) أتحدث!!
وربما يكون البعض بحاجة إلى تأمل أكثر في هدف الموضوع....أو أزيد في توضيح سؤالي بقصة قصيرة لأتسائل فيها:
هل أنت من هؤلاء؟؟؟؟
قصتنا الجديدة.....
أنا أرفض التعدد!!
عندما سمعت أن صديق زوجها يتمنى أن يزوجه أخته
لم تنتظر حتى تعرف موقف زوجها ولا تأملت في ما يريد
ولم تكن لتنتظر فهي تعرف زوجها جيدا وتعرف ميله الشديد للنساء وأنه لابد سيتزوج يوما!!
وها قد عاد الزوج إلى البيت فاستقبلته استقبالا حافلا........
يتـــــــــبع
ولكني أرى أنها أصبحت انتظرونا : ))
تذكرت أستاذة لي -حفظها الله حيثما كانت- عندما تعطينا سؤال لنبحث عنه
تقول ابحثوا عنه في كل مكان الا في كتاب كذا ..
وهي تقصد أن نبحث عنه في الكتاب الذي نهتنا عنه ..
وفي نهاية الفصل قالت لنا ضاحكة الانسان دائما هكذا
ألا ترون الطفل الصغير حين تقولون له لا تأكل الحلوى فإنه يأكلها
ولذلك حين أقول لا تبحثوا في كتاب كذا فإن الجميع يبحث في
الكتاب المنهي عنه .. ولست أقصد تشبيهكم بالطفل الصغير
ولكن الانسان بطبعه يحب الفضول
والآن أرى سارة تقول لا تنتظرونا وكأنها تريد انتظرونا
يبدو أن انتظرونا أصبحت توأم سارة : ))
واصلي يا حبيبة متابعين معك ..
مسكينة أنا ^_^
لم أقصد أبدا والله يتبع وانتظرونا (بكاء)
لكن كيف أخلص 10 قصص في مشاركة واحدة؟؟
طيب وشرح الأسماء كيف أخلص كل شيء في مشاركة واحدة؟؟
طيب وموضوع زاد الداعية كيف أنهيه في مشاركة واحدة؟؟
لما فتحت هذا كانت نيتي لا أبدأه قبل أن أنهي كل المستحقات القديمة لكن لم أستطع ^_^
فقلت لكم لا تنتظرونا يعني لما أنتهي أولا
شفتي كيف أنا مسكينة (ابتسامة)
قبل أن أكمل القصة
سؤال
هل تفضل أخواتي أن نرمز للشخصيات بحروف أم بأسماء؟ أو نترك الرمز مطلقا؟
ومن تقول أفضل الرمز أو اسم يقترح مباشرة الحرف أو الاسم
حبيبتي إنت فصلي القماش ونحن نلبسه