السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه، مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى.
أما بعد :
ما صحة حديث :"لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم؛ إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتي أمر الله، وهم كذلك.
قالوا: يا رسول الله! وأين هم؟
قال: «ببيت المقدس، وأكناف بيت المقدس"
حيث أني سمعت بعض علماء الحديث في مصر ذكره ولم يتعرض إليه بتصحيح أو تضعيف، كأنه مقر له حفظه الله.
ثم رأيت بحث لأحد المشايخ يلمز المحدث المصري، لذكره هذا الحديث دون أن يتعرض إليه !!
فما جواب مشايخنا الكرام، وطلبة العلم المحققين على ما سألت عنه آنفا؟
ودمتم بود
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته